ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
توضيح من التأمينات بشأن مدد الاشتراك لغرض التقاعد
ضبط 5598 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
جميع الفرضيات مطروحة في تحطم الطائرة الهندية
3 عوامل ترفع خطر الإصابة بالخرف
وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر الدولية
وظائف شاغرة بـ شركة مطارات الدمام
وظائف شاغرة لدى مجموعة تداول السعودية
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة بـ شركة نابكو الوطنية
حكمت المحكمة الجنائية في انتورب، بلجيكا، بالسجن 20 عامًا على الدبلوماسي الإيراني، أسد الله أسدي، في حكمها النهائي بالقضية.
وكانت انطلقت جلسة متابعة محاكمة الدبلوماسي الإرهابي، اليوم الأربعاء، في مدينة أنتورب البلجيكية، وقد أقدم أسدي فيها على خطوة مستغربة، إذا تخلى عن حقه في استئناف الحكم الذي كانت أصدرته بحقه المحكمة الجنائية في انتورب في فبراير الماضي حيث حكمت عليه بالسجن عشرين عامًا، وهو ما يثبت الحكم النهائي بحقه.
والدبلوماسي الإرهابي الإيراني متهم بالتخطيط لمحاولة تفجير تجمّع لمعارضين إيرانيّين قرب باريس في صيف عام 2018.
وبحسب ما كشفت التقارير، فإن أسدي لم يوقع على استمارة طلب الاستئناف، ما يعني أنه تخلى عن هذا الحق، وقبل بالحكم الذي أصدرته المحكمة الجنائية في فبراير الماضي، فيما تمسك المتهمون الثلاثة بطعنهم أمام الاستئناف.
وحددت المحكمة في جلستها صباح اليوم يومي 11 و12 نوفمبر لإعادة محاكمة الثلاثة الآخرين، وهم الزوجان البلجيكيان المعتقلان نسيمه نعامي (36 عاماً) وأمير سعدوني (40 عاماً)، إلى جانب مهرداد عارفاني (57 عاماً).
يبلغ 48 عامًا، وهو متهم بتهريب قنبلة مصنوعة من متفجرات، أُطلق عليها اسم أم الشيطان، من طهران إلى أوروبا، في حقيبة دبلوماسية كانت معفاة من التفتيش الأمني بالمطار قبل الحدث.
وقال ممثلو الادعاء إن أسد الله أسدي سلم الحقيبة بعد ذلك إلى شركائه الذين كان من المفترض أن يزرعوها في قمة عقدها قادة المعارضة الإيرانية في العاصمة الفرنسية.
وقد كان أسدي ضابطًا في وزارة المخابرات والأمن الإيراني، وهو أول سفير إيراني يواجه تهمًا بالإرهاب في أوروبا.