مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
أفادت وكالة فارس الإيرانية بأنه تم رفض أهلية أحمدي نجاد ولاريجاني وجهانغيري للانتخابات المقبلة.
وكانت أنباء قد أفادت بأن مجلس صيانة الدستور في إيران لن يؤيد أهلية أحمدي نجاد، فيما يرى سيناريو آخر أن الأخير قد يحصل على تأييد المجلس بغية تسخين أتون الانتخابات من أجل جذب المزيد من الناخبين إلى صناديق الاقتراع ليثبت النظام- بغض النظر عمن يفوز- أن شعبيته ما زالت موجودة.
يذكر أن مجلس صيانة الدستور كان قد رفض أهلية محمود أحمدي نجاد لخوض انتخابات 2017 بعد أن ترشح خلافًا لتوصية المرشد علي خامنئي.
ومنذ تأسيس النظام الديني في إيران قبل 4 عقود ونيف وهو يعاني من معضلة “ثنائية المرشد والرئيس”، ففي الوقت الذي يمنح الدستور صلاحيات مطلقة للمرشد الأعلى، يكلف الرئيس المحدود الصلاحيات، بإيجاد حلول للمعضلات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الجمة.
كما يتوقع أن تؤدي الانتخابات الرئاسية الإيرانية المتوقعة في يونيو المقبل إلى ترسيخ كامل للانقسام في معسكر المتشددين، بعد عملية تفكك طويلة عرفها الجناح اليميني في الخريطة السياسية في البلاد، بحسب “العربية”.
فحتى قبل مصادقة مجلس صيانة الدستور وإعلان اللائحة النهائية لأسماء المرشحين المتنافسين في انتخابات 18 يونيو، يرجح مراقبون ووسائل إعلام محلية، بحسب ما نقلت وكالة “فرانس برس”، أن يكون السباق الرئاسي ثنائيًّا بين المحافظ “التقليدي” أو المتشدد علي لاريجاني، رئيس مجلس الشورى بين العامين 2008 و2020، والأكثر تشددًا إبراهيم رئيسي الذي يشغل منصب رئيس السلطة القضائية منذ 2019.