توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
فجر نبأ الزواج السري عقب علاقة غرامية عمرها 20 عامًا للملياردير بيل غيتس فور تنحيه عن إدارة مجموعة مايكروسوفت، وطلاقه من زوجته ميليندا غيتس موجة من الجدل لازمتها تكهنات عدة عما كان سبب التنحي وجود علاقة غرامية سابقة بين بيل وموظفته وأنها أحد المسببات في استقالته من الشركة.
ونجحت التكهنات مؤخرًا في إثبات أن تنحّي غيتس نهائيًا عن رئاسة مايكروسوفت كان مرتبطا بعلاقة غرامية مع موظفة في الشركة تعود إلى مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

وتحقق شركة مايكروسوفت مع الشريك المؤسس لها بيل غيتس في علاقة عاطفية استمرت لعشرين سنة، وهو التحقيق الذي بدأ قبل أن يترك الملياردير المعروف مجلس إدارة الشركة العام الماضي بفترة وجيزة.
وأكدت الشركة العملاقة في قطاع التكنولوجيا أنها فتحت هذا التحقيق بسبب مخاوف ظهرت على السطح حيال سلوك غيتس.
وأضافت أنها تستعين بمكتب استشارات قانونية أثناء التحقيق في هذا الأمر وأنها توفر الدعم للموظف الذي تقدم بالشكوى.
لكن المتحدث باسم غيتس نفى وجود أي علاقة بين قرار الشريك المؤسس للشركة العملاقة بالتنحي عن منصبه في مجلس الإدارة وبين هذا التحقيق.
وتقدر ثروة أسرة غيتس بنحو 130 مليار دولار، مما يجعلهم في المرتبة الرابعة لأثرياء العالم، وذلك خلف بيزوس وإيلون ماسك، ورجل الأعمال الفرنسي برنارد أرنو.
وتشمل إمبراطورية غيتس المالية منازلًا في خمس ولايات، وأسطولًا من السيارات، بما في ذلك سيارة بورش نادرة قيمتها مليونا دولار، ومجموعة فنية تتضمن مخطوطة لدافنشي بقيمة 30 مليون دولار، اشتراها بيل في مزاد علني، بالإضافة إلى عدد من الطائرات الخاصة.
وتمتلك عائلة غيتس عددًا من القصور الفاخرة في جميع أنحاء الولايات المتحدة، من أهمها منزل العائلة الرئيسي في واشنطن، والذي تبلغ مساحته 66 ألف قدم مربع، وتقدر كلفة بنائه بـ63 مليون دولار، بينما يصل ثمنه الآن إلى 125 مليون دولا، ويحتوي المنزل على مكتبة عملاقة تضم دفتر ملاحظات يعود لليوناردو دافنشي، اشتراه بيل سنة 1994 بمزاد، مقابل 30 مليون دولار.
وإلى جانب القصور، يمتلك آل غيتس مزرعة بقيمة 59 مليون دولار في ويلينغتون بفلوريدا، بالإضافة إلى مزرعة أخرى في وايومنغ قيمتها 9 ملايين دولار، ومساحتها 492 فدانًا، اشتراها بيل سنة 2009.
وكان الزوجان يمتلكان قبل الطلاق منزلين في كاليفورنيا، تقدر قيمتهما بـ18 و43 مليون دولار، تم شراؤهما في عامي 2014 و2020.
ويعتبر بيل غيتس أكبر مالك فردي من القطاع الخاص، للأراضي الزراعية في الولايات المتحدة، حيث لديه أراض بمساحة 242 ألف فدان عبر 18 ولاية مختلفة، وفي الواقع، لا يُعرف على وجه الدقة، السبب الرئيس الذي يدفع بيل للاستثمار في الأراضي الزراعية بمثل هذا المستوى.