لأول مرة.. الأصول المدارة في السوق المالية السعودية تتجاوز التريليون ريال
ضبط 3 مقيمين مخالفين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
البيئة تطلق خدمة إصدار رخص الأنشطة الزراعية والحيوانية والسمكية عبر نما
12 يومًا تفصل على بدء دخول الصيف أرصاديًّا على السعودية
القبض على 4 مخالفين لترويجهم مواد مخدرة في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان نيكوسور دان
إحباط تهريب 79 كيلو قات في جازان
جهود تكاملية لتحسين تجربة ضيوف الرحمن في المدينة المنورة
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج سوريا
عقارات الدولة: لا صحة لما يتم تداوله بشأن توزيع أراضٍ سكنية في مدينة الرياض
استعرض المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرّف ( اعتدال )، مخاطر حصول التنظيمات الإرهابية على أسلحة نووية، وسعيها في الوصول إلى هذا السلاح المدمّر، باعتباره هدفًا لها منذ عقود.
وأشار مركز اعتدال في تقرير إعلامي له بعنوان “التهديد الأكبر .. التطرّف وانفلات الإرهاب النووي” صدر اليوم (الخميس) 27 (مايو)2021م، إلى أن شواهد الممارسات الإرهابية في العالم بعد جائحة كورونا، تُبرز محاولات التنظيمات المتطرّفة بصورة مكثفة، استغلال الظرف الإنساني العالمي من أجل تطوير قدراتها التدميرية.
ويجيب التقرير على عدة تساؤلات حول الأنماط التي من المحتمل أن تسلكها التنظيمات الإرهابية من أجل الوصول إلى سلاح نووي، والثغرات التي يمكن من خلالها أن تنفذ لتهديد الأمن والسلم الدوليين، وكذلك التحديات الآنية التي يواجهها الأمن النووي العالمي، والأطر الدولية التي تنتهجها المنظومة العالمية بهدف منع وصول الإرهابيين إلى السلاح النووي.
كما تطرّق التقرير إلى مُحاولات التنظيمات المتطرّفة سرقة مواد نووية، أو شراءَها من “السوق السوداء”، فضلًا عن تخطيطها لتخريب منشآت نووية في عدة مناطق.
وذكر التقرير الإعلامي للمركز سعي تلك التنظيمات إلى توظيف الأدوات التكنولوجية والمعرفة للوصول إلى معلومات يمكن البناء عليها في مختبرات سريّة تابعة لها، بما يهدد الأمن السيبراني للمنشآت النووية.
كما كشف تقرير مركز اعتدال عن إستراتيجية تنظيم “داعش” الإرهابي وخططه نحو تصنيع أسلحة الدمار الشامل التي اعتمدت بشكل كبير على توظيف عناصر إرهابية تمتلك خبرات علمية متخصصة في هذا الجانب.