كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
رحب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين بالتدابير التي أعلنت عنها وزارة الحج حول قرار المملكة بتنظيم شعيرة الحج لهذا العام 1442هـ وفق تدابير صحية وإجراءات محددة وقصر أداء الشعيرة على المواطنين والمقيمين داخل المملكة، وذلك في ظل استمرار جائحة كورونا وظهور تحورات جديدة لفيروس (كوفيد 19).
وثمن معاليه قرار حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود رئيس القمة الإسلامية، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، الذي يأتي امتدادا لنجاح المملكة في تنظيم شعيرة الحج الموسم الماضي وفق جميع الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي اتخذتها المملكة -دولة مقر منظمة التعاون الإسلامي-، منذ بداية ظهور الجائحة التي أسهمت على نحو فاعل بتقليل الآثار السلبية للجائحة، والحيلولة دون انتشارها.
وأشاد العثيمين بالتدابير المعلنة لأداء شعيرة الحج واقتصاره على فئات محددة، مشيرا إلى أن المملكة وفرت اللقاحات للجميع دون استثناء.
وثمّن العناية القصوى التي توليها المملكة لصحة ضيوف الرحمن وسلامتهم، وبذل العناية اللازمة لهم، عاداً ذلك النهج الذي عكفت حكومة خادم الحرمين الشريفين على اتباعه منذ منحها الله شرف خدمة الحرمين الشريفين، ومنوهاً بالتوسيعات العملاقة للمشاعر المقدسة، والقدرات الكبيرة التي تملكها المملكة لتنظيم الحج في أشد الظروف.
وبيّن الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أن المملكة تضطلع بمسؤوليتها تجاه تنظيم شعيرة الحج، والمحافظة على الأرواح التي ينص عليها مبدأ المحافظة على النفس وهو أحد الضرورات الخمس التي جاءت بها مقاصد الشريعة الإسلامية، وهو الأمر الذي يدعو المملكة لاتخاذ قرارات وإجراءات صارمة تستند إلى المعطيات الصحية الراهنة والقواعد الفقهية الراسخة، وتتماهى مع الرخص الشرعية التي شرعها الله سبحانه وتعالى لعباده عندما يصعب أداء العبادات أو المناسك.