تجاوز حاجز الـ100 مليون سائح محلي ووافد للسنة الثانية على التوالي في 2024
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري
محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على الأمير مشعل بن عبدالله آل سعود
تحذير من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ
ارتفاع حاد في أسعار وقود الطائرات
كندا تتهم الصين باختراق إلكتروني
تفعيل العمل عن بعد بنسبة 70% في البحرين بسبب الأوضاع الإقليمية
إسرائيل تغلق مجالها الجوي بشكل كامل
تناول وجبة حارة على الغداء لإنقاص وزنك
حذر عدد من الخبراء من أوبئة فتاكة مقبلة، إذا لم يفهم العالم العلاقة بين البشر والحيوانات والبيئة من أجل التخطيط لمكافحة الأوبئة في المستقبل، خصوصًا أن انتشار وباء كورونا سلط الضوء على أهمية الدراسات التي يجريها العلماء في مختلف أنحاء العالم حول انتقال الفيروسات.
وكشفت البروفيسورة كاساندرا بيري، الباحثة في علم المناعة الفيروسي من جامعة مردوخ في أستراليا، أن هناك فيروسات تنتظر مختبئة في أجنحة العديد من الطيور، ومنها الخفافيش التي يعتقد أن كورونا انتقل منها إلى البشر.
وأضافت أنه من المحتمل أن يكون الوباء القادم فيروسًا ينتقل عن طريق الهواء وسريع الانتقال، وهو موجود بالفعل، مشيرة إلى أنه قابل للتغير بدرجة كبيرة وله خزان حيواني.
كما أوضحت أنه سيكون خطيرًا جدًّا، إذا لم يكن لديه علامات مرئية، وإذا انتشر خلسة، وفق ما نقلت صحيفة “جارديان” البريطانية. وأشارت إلى أن هناك عددًا من الطفرات وإن كانت قليلة مستعدة للانتقال من الطيور إلى البشر، لافتة إلى ضرورة استعداد الباحثين لمواجهة ذلك.
في المقابل، قال عالم الفيروسات في معهد كيربي، ستيوارت تورفيل: إنه من الصعب التنبؤ بموعد حصول وباء آخر، لكن علماء الفيروسات وخبراء الأمراض المعدية يتفقون على أن المزيد من الأوبئة آتية، وهذا أمر لا مفر منه.
كما أضاف أن حوالي ثلاثة أرباع الأمراض الفيروسية الجديدة الناشئة كانت على مدى العقدين الماضيين حيوانية المصدر، وتنتقل من مصدر حيواني، مشيرًا إلى أن معظمها من الخفافيش أو القوارض أو الطيور.