الهلال يواصل انفراده بالصدارة ويقلب الطاولة على الفتح كبار العلماء: لا يجوز الذهاب إلى الحج دون تصريح ومن لم يتمكن فهو بحكم عدم المستطيع نقلة نوعية تؤكد ريادة السعودية للحقبة الخضراء في المنطقة والعالم تردد قناة SSC HD على النايل سات الناقلة لـ مباراة النصر والخليج بـ دوري روشن شروط الحصول على الدعم.. رابط الدخول على حساب المواطن “المواطن” توثق أبرز لحظات الشوط الأول من مباراة الهلال والفتح أمانة الرياض بعد التسمم الغذائي: إغلاق فروع المنشأة مصدر الحالات وإيقاف خدمات التوصيل ضبط شخص تنكر في زي نسائي بوسيلة نقل عام في الرياض المنتخب السعودي يودع منافسات كأس آسيا تحت 23 عامًا لا أهداف في الشوط الأول بين الهلال والفتح
يمكن لتطبيقات الصحة واللياقة البدنية، التي تساعد مستخدمي الهواتف المحمولة على تتبع معدلات حرق السعرات الحرارية ومواعيد الدورة الشهرية، الوصول إلى البيانات الشخصية ومشاركتها بطريقة مثيرة للقلق، وفقاً لدراسة نُشرت في المجلة الطبية البريطانية.
ووجد تحليل لأكثر من 20000 تطبيق أن عمليات الكشف عن الخصوصية، منعت المستخدمين من اتخاذ خيارات بشأن بياناتهم، حيث يمكن لثلث التطبيقات التي خضعت للدراسة جمع عناوين البريد الإلكتروني للمستخدمين والعديد من البيانات المرسلة إلى أطراف ثالثة مثل المعلنين، بحسب العربي.
وتأتي النتائج في وقت يعزز الوباء استخدام الهواتف المحمولة، وتحاول شركات التكنولوجيا تحقيق التوازن بين مطالب الخصوصية والاحتياجات المالية للمطورين والمعلنين.
وتشكل الطبيعة الحساسة للمعلومات التي يشاركها المستخدمون على التطبيقات الصحية – مثل الظروف الصحية أو أعراض المرض – مخاطر متزايدة على الخصوصية. ومع ذلك، من بين التطبيقات الصحية المدرجة في الدراسة، لم يقدم 28% أي نص لسياسة الخصوصية، وفقاً لباحثين من جامعة ماكواري الأسترالية. وانتهك ربع التطبيقات عمليات إرسال بيانات المستخدم على الأقل ما تم تحديده في السياسات المقدمة.
وقال الباحثون إن ما يصل إلى 88% من التطبيقات التي تمت مراجعتها يمكنها الوصول إلى المعلومات الشخصية وربما مشاركتها، وفقاً لما ذكرته “بلومبرغ”.
كما نظرت الدراسة في أكثر من 15000 تطبيق صحي مجاني في متجر Google Play، وقارنت ممارسات الخصوصية الخاصة بهم بتلك الخاصة بأكثر من 8000 تطبيق غير صحي.
وقال معدو الدراسة إن البحث كان في الوقت الحالي مجرد نتيجة رصدية، ولديه بعض القيود، على الرغم من أنهم قالوا إنه كان تقييماً واسعاً للتطبيقات مقارنة بالبحث السابق.