قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أعلنت وزارة الثقافة اليوم إطلاق المرحلة الثانية من خدمات منصة “أبدع” الإلكترونية التي تمكن الراغبين من إصدار تراخيص المنشآت التدريبية في المجالات الثقافية والفنية، وذلك عبر الرابط http://abdea.moc.gov.sa.
وتقدم المنصة في مرحلتها الثانية بالتعاون مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، تراخيص للمراكز التدريبية التي تقدم دورات تدريبية لا تتجاوز مدتها 4 أسابيع، على أن تعقبها في مرحلةٍ لاحقة تراخيص للمعاهد التدريبية ومعاهد التدريب العالي التي تسمح بتقديم برامج تدريبية لأكثر من 4 أسابيع تنتهي بمؤهلٍ أكاديمي كالدبلوم والدبلوم العالي.
وتُتيح المنصة استخراج ترخيص مركز تدريبي في تخصصات الهيئات الثقافية الــ 11 التابعة للوزارة، مثل مركز تدريب موسيقي، ومركز تدريب مسرحي، ومركز تدريب في صناعة الأفلام، وغير ذلك من التخصصات.
ويمكن لطالب الترخيص أن يقدم طلبه من خلال المنصة عبر ثلاث خطوات؛ تبدأ بالتقديم على طلب ترخيص منشأة تدريبية، ثم رفع محتوى الدورات للاعتماد من أصحاب الاختصاص “الهيئات”، لينتقل بعدها الطلب إلى تفعيل الدورات التدريبية ليتمكن من البدء في تنفيذها.
وكانت وزارة الثقافة قد أطلقت منصة أبدع الإلكترونية الخاصة بإصدار تصاريح وتراخيص مزاولة الأنشطة الثقافية والفنية للأفراد والمنشآت في شهر مارس الماضي، والتي تمكن المتطلعين في الحصول على رخص الممارسة في هذه المجالات، وشملت خدمات المنصة في مرحلتها الأولى مجالات فنية وثقافية للمسرح والموسيقى والأدب والنشر والترجمة والمتاحف.
وتأتي منصة “أبدع” ضمن مبادرات برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030 وتحت إشراف وزارة الثقافة، وبتشغيلٍ وتطوير من شركة “ثقة”، وذلك بهدف تعزيز حضور القطاع الخاص في صناعة الثقافة الوطنية، وانطلاقاً من حرص الوزارة على تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وتوحيد الجهود لخدمة مشروع النهوض بالقطاع الثقافي السعودي الذي تتولى تنفيذه الوزارة وهيئاتها الثقافية.