أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
حققت الجامعات السعودية منجزًا علميًّا جديدًا على الصعيد الدولي في مجال الابتكار، حيث حلت ثلاث جامعات حكومية ضمن الـ50 جامعة الأولى في قائمة أفضل 100 جامعة في العالم في براءات الاختراع عام 2020م، بحسب التصنيف السنوي للأكاديمية الوطنية الأمريكية للمخترعين وأصحاب الملكية الفكرية للجامعات من حيث عدد براءات الاختراع المسجلة في الولايات المتحدة.
ونالت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن المرتبة الـ14 عالميًّا في قائمة الجامعات التي مُنحت براءات اختراع في الولايات المتحدة العام الماضي، وفقًا للبيانات الصادرة عن مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة (USPTO)، والتي تسلط الضوء على الدور الحيوي لبراءات الاختراع في البحث والابتكار الجامعي.
وصعدت جامعة الملك عبدالعزيز إلى المركز 33 في قائمة أفضل 100 جامعة في العالم في براءات الاختراع 2020، وقفزت 50 مرتبة خلال عام، حيث كان ترتيبها الـ83 في 2019، كما حققت جامعة الملك سعود المرتبة الـ45 في قائمة الجامعات التي مُنحت براءات اختراع في الولايات المتحدة.
وتبذل وزارة التعليم جهودًا كبيرة في دعم البحث العلمي والابتكار في الجامعات الحكومية؛ لمواكبة متغيرات العصر، وتحسين نواتج التعلّم، ودعم الاقتصاد الوطني وفقًا لمستهدفات رؤية 2030، حيث أسفرت تلك الجهود مؤخرًا عن تقدّم المملكة مركزين في تصنيف مؤشر الابتكار العالمي (GII) في عام 2020، لتصبح ثاني أكثر الدول تقدمًا في دول مجلس التعاون الخليجي في هذا المجال.
وساهمت الوزارة ممثلةً في وكالة البحث والابتكار في دعم منظومة البحث والابتكار في المملكة، من خلال تعزيز ثقافة البحث والابتكار في الجامعات والمؤسسات البحثية، ودعم المبدعين والمبتكرين وتطوير مهاراتهم العلمية، وتمكينهم من تحويل أفكارهم إلى مشاريع تدعم النمو الاقتصادي لتحقيق التنمية المستدامة، وكذلك تسويق الملكية الفكرية، ومنح الابتعاث الخارجي، وتوجيه بوصلة البحث العلمي والابتكار لإيجاد حلول أكثر تجاوبًا مع واقع بلادنا، إلى جانب ربط المجتمع البحثي والجامعات بشراكة فاعلة مع القطاعين العام والخاص.
