جامعة طيبة تعلن تعليق الدراسة الحضورية في جميع فروعها بالمدينة المنورة
ملكية الرياض: انتهاء مرحلة الاعتراضات على استحقاق الأراضي والقرعة الإلكترونية 17 ديسمبر
الدراسة عن بعد غدًا في تعليم القصيم
جامعة الحدود الشمالية: التعليم عن بُعد غدًا في عرعر ورفحاء
صواعق رعدية مصحوبة بأمطار على عرعر
وظائف شاغرة لدى نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة لدى شركة CEER
وظائف هندسية وإدارية شاغرة بشركة صدارة
وظائف إدارية وهندسية شاغرة في طيران أديل
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في عرعر ورفحاء والعويقيلة
لا يزال أهالي بادية تبوك يحافظون على عاداتهم الأصيلة، التي توارثوها من الآباء والأجداد، للإحتفاء بالأعياد وتعزيز مظاهر الألفة فيها، حيث يبدأ الهجانة صباح العيد بعد آداء الصلاة بمعايدة سكان البادية على شكل جماعات وهم يرددون ألوان “الهجيني” من خلال المعايدة، ليعودو بعد ذلك في المساء لترديد الأهازيج في مظاهر تثري “لمة العيد” بالذكريات الجميلة التي كانوا يعيشونها قديما بطابعها الخاص.

وتتسم مباهج العيد كما رصدتها وكالة الأنباء السعودية لدى سكان بادية تبوك بعادات قل نظيرها، تنم عن الأصالة والمعاصرة والطابع الرصين، الذي أعتادوه من خلال إيقاع حياتهم المنبسطة في الصحراء، وأرتباطهم بالإبل التي يزينونها وينطلقون بها في كل عيد ومناسبة، مرددين لونهم الشعبي الخاص، بعبارات يملؤها الفرح لإحياء أيام العيد.
ويشتق لون ” الهجيني ” أسمه من الهجن المروضة الصافية المخصصة للركب والسباق، يردد من خلاله الهجانة أبيات الشعر الغنائية التي تتناول شتى مناحي الحياة، ويغلب عليها الفخر بالنسب والغزل، بصوتٍ يتناسب مع حركة سير الإبل وتنقل أخفافها.
