مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
أوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أنه بعد صيف طويل من تسجيل الأرقام القياسية، بدأت غيوم الليل المضيئة أخيرًا في الانحسار، بحسب ما أظهرت البيانات المأخوذة من مركبة الفضاء (إيم) التابعة لوكالة ناسا، إذ أوضحت الانكماش الحالي لتلك الغيوم فوق القطب الشمالي.
وبين أن غيوم الليل المضيئة هي أعلى سحب على الأرض، وتتشكل عندما يرتفع بخار الماء إلى حافة الفضاء، على ارتفاع حوالي 83 كيلومترًا، وتتبلور حول بقايا الشهب، لذلك فهذه الغيوم حرفيًا دخان الشهب المتجمد، وتشير بيانات المركبة الفضائية (إيم) منذ انطلاقها في عام 2007، بأن غيوم الليل تبدأ في الانخفاض الموسمي بعد 30 يومًا من الانقلاب الصيفي – أي الآن تقريبًا – لذلك ما يحدث الآن آخر معتاد أواخر يوليو.
وأشار إلى أنه بالرغم من تجاوزنا الذروة إلا إننا ما زلنا نشهد عددًا أكبر من الغيوم أكثر من المتوسط في هذا الوقت من العام، ولذلك يمكن أن تقدم الغيوم المضيئة عرضًا جميلًا، فغالبًا ما يقوم القاطنون في خطوط العرض العليا بتصويرها في عمق شهر أغسطس – أحيانًا جنبًا إلى جنب مع الشفق القطبي في سماء القطب الشمالي المظلمة.
وخلص أبو زاهرة إلى القول، إن موسم غيوم الليل المضيئة بدأ في 20 مايو برقعة من السحب الزرقاء الكهربائية فوق جزيرة إليسمير في شمال كندا، وازدادت حدة السحب منذ ذلك الحين، مع مشاهدتها جنوبًا حتى خط العرض 37 شمالًا.