إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
تغيب عادة مكية للعام الثاني على التوالي، حيث اشتهرت بين نساء مكة قبل عشرات السنوات، وعاشت بينهن إلى يومنا هذا، وهي يوم الخليف.
وتغيب هذه العادة هذا العام أيضا بسبب تداعيات جائحة كورونا، والتدابير والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة، ومنها تفريغ المنطقة المركزية بالعاصمة المقدسة خلال الفترة من 7-13 ذي الحجة هذا العام، وقصر دخول المسجد الحرام على الحجيج؛ حفاظاً على صحة وأرواح زوار البيت العتيق.
وفي يوم الخليف، يتشح المسجد الحرام بألوان العباءات السوداء مع اجتماع النساء في الحرم المكي، يوم عرفة للصلاة والدعاء، في فرصة نادرة لخلوّ الحرم من زحام الحجاج والمعتمرين، فيما تخلو الشوارع والطرقات مع انشغال الشباب والرجال في خدمة الحجيج.