وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
عرض مسرحي للأطفال بمعرض جدة للكتاب يبرز قيمة العمل والحِرفة التقليدية
تغيب عادة مكية للعام الثاني على التوالي، حيث اشتهرت بين نساء مكة قبل عشرات السنوات، وعاشت بينهن إلى يومنا هذا، وهي يوم الخليف.
وتغيب هذه العادة هذا العام أيضا بسبب تداعيات جائحة كورونا، والتدابير والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة، ومنها تفريغ المنطقة المركزية بالعاصمة المقدسة خلال الفترة من 7-13 ذي الحجة هذا العام، وقصر دخول المسجد الحرام على الحجيج؛ حفاظاً على صحة وأرواح زوار البيت العتيق.
وفي يوم الخليف، يتشح المسجد الحرام بألوان العباءات السوداء مع اجتماع النساء في الحرم المكي، يوم عرفة للصلاة والدعاء، في فرصة نادرة لخلوّ الحرم من زحام الحجاج والمعتمرين، فيما تخلو الشوارع والطرقات مع انشغال الشباب والرجال في خدمة الحجيج.