ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة الوزراء الإيطالية
لوحة فنية حيّة.. الفوانيس المُضيئة تُزين ليالي رمضان في الباحة
إعادة النبض لمعتمر جزائري بأقل من دقيقتين في المسجد الحرام
ربط حي السفارات بشبكة النقل العام عبر حافلات الرياض
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس ثادق
بالأرقام.. الاقتصاد السعودي يتجاوز مرحلة الانكماش وانتعاش ملحوظ في 2024
برج الساعة.. تجربة ثقافية وعلمية وإطلالة بانورامية بمنظر خلاب للحرم المكي
توقعات بأمطار مستمرة على العديد من المناطق اليوم
ترتيب دوري روشن.. الهلال يواصل ملاحقة الاتحاد
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 16 رمضان
تغيب عادة مكية للعام الثاني على التوالي، حيث اشتهرت بين نساء مكة قبل عشرات السنوات، وعاشت بينهن إلى يومنا هذا، وهي يوم الخليف.
وتغيب هذه العادة هذا العام أيضا بسبب تداعيات جائحة كورونا، والتدابير والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة، ومنها تفريغ المنطقة المركزية بالعاصمة المقدسة خلال الفترة من 7-13 ذي الحجة هذا العام، وقصر دخول المسجد الحرام على الحجيج؛ حفاظاً على صحة وأرواح زوار البيت العتيق.
وفي يوم الخليف، يتشح المسجد الحرام بألوان العباءات السوداء مع اجتماع النساء في الحرم المكي، يوم عرفة للصلاة والدعاء، في فرصة نادرة لخلوّ الحرم من زحام الحجاج والمعتمرين، فيما تخلو الشوارع والطرقات مع انشغال الشباب والرجال في خدمة الحجيج.