الاتحاد يسعى لحسم اللقب رسميًا ضد الرائد
صراع البقاء يشعل مباريات دوري روشن
جامعة الفيصل تنظّم جلسة حوارية لتعزيز المرونة النفسية لدى المراهقين
أمام القادسية.. الوحدة يسعى للهروب من الهبوط
بيع ماسة جنوب أفريقية في مزاد بأكثر من 21 مليون دولار
الشباب لا يخسر ضد الرياض
الأرصاد يطلع 48 جهة على الظواهر الجوية المحتملة في موسم حج 1446هـ
توسعة إضافية لمخيمات الحجاج في المشاعر المقدسة ضمن موسم حج 1446هـ
منفذ جديدة عرعر يستقبل الفوج الأول من حجاج العراق
إحباط تهريب 330 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
أطلقت مؤسسة محمد بن سلمان “مسك الخيرية” حملتها (أثر مسك) لعام 2021، التي تروي جهود المؤسسة والجهات التابعة لها في دعم وتمكين الشباب في مختلف المجالات ، وذلك امتدادًا للحملة في نسختها الأولى عام 2020 والتي سلطت الضوء على مسيرة المؤسسة في خلق الأثر لدى المستفيدين.
الحملة التي بدأت العام الماضي كانت تستعرض التأثير المتحقق من جانب المستفيدين الأفراد والمؤسسات بعد مشاركتهم في برامج المؤسسة الشابة، فإنها تقدم هذا العام الأثر من منظور العاملين على البرامج من داخل المؤسسة وخارجها من مختلف الجهات ومؤسسات القطاع الخاص والعام الذي شارك مع المؤسسة في رعاية وتنفيذ برامج التدريب والتمكين للشباب.
ودشنت المؤسسة حملتها الإعلامية بعمل مرئي يستعرض تجربة قيادات البرامج في المؤسسة وشركائها من الجهات المختلفة بشكل قصصي، شارك في روايتها مدير البرامج التعليمية بالشرق الأوسط وآسيا أحمد البلوي، ونائب الرئيس التنفيذي لشركة جاهز مشعل المشاري، ومدير مساعد استقطاب الكفاءات بصندوق الاستثمارات العامة يارا النجران، ومدير مشاريع التطوير المهني بمسك الخيرية د. رامي خياط، ومدير مشاريع بمسك الخيرية راكان العتيبي، ومسؤول مشاريع أول بمسك الخيرية عبد الرحمن التيماني، ومسؤول التوظيف في مركز رواد الموارد للتوظيف وفاء الوافي.
وتستعرض المؤسسة خلال حملتها (أثر مسك) نهجها في صناعة البرامج والحلول من خلال شراكات محلية وعالمية تسرّع من عملية تهيئة الشباب لفرص المستقبل وتمكينهم من مختلف الأدوات، الأمر الذي يظهر جليًا في تركيز المؤسسة على أربعة مسارات هي مسك المهارات، مسك للمجتمع، مسك القادة، ومسك الريادة، التي تندرج ضمنها مختلف برامج المؤسسة .
يذكر أن “مسك الخيرية” تعمل بواسطة برامجها والجهات التابعة لها على تطوير ودعم الشباب في مجالات التعليم وريادة الأعمال، والعلوم والتقنية، والثقافة والفنون الإبداعية، وذلك انطلاقًا من استراتيجيتها الرامية إلى توفير البيئة المناسبة لاحتضان المواهب السعودية وإطلاق طاقاتهم الإبداعية، وتمكين القادة من فرص المستقبل الواعدة.