أسباب الصداع الذي يصيب البعض بعد التمرين

يعاني البعض من ألم نابض في أحد جانبي الرأس أو كليهما، بعد الانتهاء من ممارسة التمارين الرياضية. ويعود ذلك إلى العديد من الممارسات الخاطئة التي قد يرتكبها المرء أثناء التمرين.

وفيما يلي بعض الأسباب التي قد تؤدي إلى الإصابة بالصداع بعد التمرين، بحسب ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:

قد يهمّك أيضاً

السعيدان: لا صحة لتعليق الدراسة في “راشدية الخرج”

مرغلاني: رفع أسماء مميزي صحة الحدود الشمالية الأسبوع القادم

التنفس غير السليم:

يمكن أن يؤدي حبس الأنفاس أثناء القيام بالتمارين الرياضية المكثفة، إلى إجهاد القلب. هذا يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ويسبب الصداع.

الجلسات الهوائية:

يمكن لبعض الجلسات الهوائية المكثفة مثل الجري والمشي وركوب الدراجات أن تزعج الدماغ؛ مما يؤدي إلى صداع نابض.

انخفاض ضغط الدم:

يمارس الكثير من الأشخاص، التمارين الرياضية على معدة فارغة معتقدين أن هذا سيساعدهم على حرق المزيد من السعرات الحرارية، إلا أن هذه الممارسة خاطئة وتؤدي إلى انخفاض ضغط الدم الذي يتسبب بدوره بالصداع.

تجنب الإحماء:

قد يؤدي عدم الإحماء قبل البدء في أي تمرين إلى زيادة تدفق الدم في الرأس بشكل مفاجئ؛ مما يتسبب بآلام في الرأس.

اختياراتك الغذائية:

يمكن أن يتسبب تناول الطعام الذي يحتوي على أحماض التيرامين الأمينية أيضًا إلى حدوث صداع لدى بعض الأشخاص، خاصةً لدى أولئك الذين يعانون مسبقاً من الصداع النصفي.

وضعيات التمرين السيئة:

قد تشعر بآلام في الرأس بسبب توتر العضلات الناتج عن ممارسة الرياضة في وضعيات غير صحيحة.

مشكلة الجفاف:

يمكن أن يؤدي الجفاف إلى خفض مستوى ضغط الدم داخل الشرايين، وهذا يؤدي بدوره إلى الإصابة بالصداع.