قمة تاريخية.. ترامب يجتمع مع بوتين في ألاسكا
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو: استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا للقانون الدولي
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ فروع شركة الفنار
سلمان للإغاثة يوزّع 2,200 سلة غذائية في عدة مناطق بباكستان
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في جازان
إغلاق 84 منشأة.. أمانة الرياض تكثّف حملتها الرقابية في حي منفوحة وتضبط مخالفات جسيمة
أعلن مكتب الطوارئ الإثيوبي أن “الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي” دمّرت سد تكازي شمالي البلاد؛ بهدف عرقلة إيصال المساعدات الإنسانية لمحتاجيها في الإقليم.
وكانت الحكومة الإثيوبية قد أعلنت وقف إطلاق النار أحادي الجانب لأسباب إنسانية لمساعدة المزارعين في مزاولة الأعمال الزراعية خلال موسم الأمطار الحالي.
ورفضت “الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي” وقف إطلاق النار من قبل الحكومة الإثيوبية لدعم المزارعين للاستفادة من موسم الأمطار الحالي، وقامت بتدمير سد تكازي الذي يعتبر أحد المنافذ وطريقًا لتوصيل المساعدات الإنسانية في الإقليم، حسبما أفادت وكالة الأنباء الإثيوبية.
وفي وقت سابق، نقلت وكالة “رويترز” عن شاهدين أن قوات إقليم تيغراي دخلت بلدة شير المهمة في شمال إثيوبيا، الثلاثاء الماضي، معززة مكاسبها السابقة على الأرض في الإقليم، في حين انسحب الجيش الإثيوبي.
وقال أحد الشاهدين للوكالة: “الكل يرحب بهم ويحتفل. الآن هناك العديد (من أفراد قوات تيغراي) وأغلبهم يرتدون الزي العسكري”.
ورفض شاهدا العيان الكشف عن اسميهما خوفًا من الانتقام، وفق ما نقلته “رويترز”.
ولم ترد متحدثة باسم رئيس الوزراء الأثيوبي، ولا متحدث عسكري، ولا رئيس قوة مهام الطوارئ الحكومية في تيغراي، على طلبات للتعقيب.
وفي 4 نوفمبر 2020، اندلعت اشتباكات في الإقليم بين الجيش الإثيوبي و”الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي” الحاكمة في الإقليم، بعد أن أوعز رئيس وزراء إثيوبيا، أبي أحمد، للقوات الحكومية الفيدرالية بدخول الإقليم، ردًّا على هجوم تعرضت له قاعدة للجيش الإثيوبي.
وفي 28 من الشهر ذاته، أعلنت أديس أبابا انتهاء عملية “إنفاذ للقانون” بالسيطرة على الإقليم بالكامل، رغم ورود تقارير عن استمرار انتهاكات حقوقية بالمنطقة منذ وقتها، حيث قُتل آلاف المدنيين ونزح أكثر من مليوني شخص.