نسر مهدد بالانقراض يظهر في سماء العُلا
هل يمكن للأسرة الاستفادة من الدعم السكني أكثر من مرة؟
السعودية توقّع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع 17 دولة للتعاون في النقل الجوي
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
صدور موافقة الملك سلمان على منح ميدالية الاستحقاق لـ 308 مواطنين ومواطنات لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
وزير الإعلام: أفضل عقوبة لأصحاب المحتوى الهابط تأتي برفض متابعتهم
ماجد الحقيل: إطلاق برامج لدعم الأسر محدودة الدخل بتوجيه ولي العهد
سلمان الدوسري: المحتوى الهابط يتعارض مع القيم وتم وضع محددات واضحة للمخالفات
رئيس هيئة العقار: لا احتكار في سوق الإيجار.. والقطاع قلب نابض في اقتصادنا الوطني
ماجد الحقيل: توجيهات ولي العهد بشأن العقار تستهدف إعادة التوازن العقاري
شكلت المبادرات السعودية المعلن عنها في مهرجان كان السينمائي، خارطة طريق لمستقبل صناعة السينما العربية والوصول بها إلى العالمية، ووضعت نقطة تحول تختصر الكثير من الخطوات وتسابق الزمن لتحقيق قفزة في منظومة سوق الإنتاج والإبداع السينمائي.
برهن الجناح السعودي المُشارك في المهرجان السينمائي -الأشهر على مستوى العالم – على الدور القيادي الذي تؤديه المملكة لصناعة السينما في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط، حيث احتوى الجناح على أكبر تمثيل من نوعه في تاريخ المملكة، بعدد الجهات المشاركة فيه، ومستوى المبادرات التي انطلقت منه، والتي أخذت بُعدًا إقليميًا لافتًا.
مشاركة المملكة في مهرجان كان السينمائي في تمثيل يُعد الأعلى من نوعه في تاريخ مشاركاتها، يرجع الفضل فيه إلى الدعم الكبير واللامحدود الذي تجده قطاعات الثقافة والأفلام والسينما من سمو ولي العهد ضمن مستهدفات رؤية 2030.
وتعكس قوة المشاركة السعودية في المهرجان مستوى التقدم النوعي الذي شهده قطاع الأفلام والإنتاج السينمائي في ظل التشريعات والهيئات المتخصصة الجديدة التي شهدها هذا القطاع خلال السنوات القليلة الماضية.
واليوم تُقدم المملكة نفسها في المنطقة كدولة رائدة وقادمة وبقوة في مجال صناعة الأفلام والإنتاج السينمائي، نظير ما تزخر به من مقومات بشرية وثقافية وفنية ما يجعلها مركزًا جديدًا وحاضنة لصناعة الأفلام والسينما في المنطقة.
وتقود المملكة العربية السعودية حراكًا سينمائيًا مؤثرًا في العالم العربي، من خلال تعدد المنصات والمؤسسات السعودية الداعمة للإنتاج العربي، ومن خلال صالات السينما السعودية التي منحت الأفلام العربية أكبر سوق سينمائية في الشرق الأوسط.
وتسعى المملكة العربية السعودية من خلال مشاركتها في مهرجان كان السينمائي إلى تعزيز ريادتها بوصفها محطة عالمية بارزة للإنتاج السينمائي، بجغرافيتها الواسعة، ومواقع التصوير المتنوعة، وإمكانياتها الإنتاجية الكبيرة.