المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
فصلت روسيا نفسها عن الإنترنت العالمي خلال الاختبارات التي أجريت في يونيو ويوليو وسط مخاوف من قيام الرئيس فلاديمير بوتين بمزيد من الإجراءات الصارمة ضد حرية التعبير.

وتبنت الدولة تشريعًا يُعرف باسم قانون الإنترنت السيادي، في أواخر عام 2019، والذي يسعى إلى حماية البلاد من الانقطاع عن البنية التحتية الأجنبية، وقد تم تنفيذه لوقف ما وصفته روسيا بـ الطبيعة العدوانية لاستراتيجية الأمن السيبراني القومي للولايات المتحدة.
وشدد التشريع من سيطرة موسكو على الشبكة العالمية وأثار الذعر بين نشطاء حرية التعبير، الذين كانوا يخشون أن تعزز هذه الخطوة الرقابة الحكومية على الفضاء السيبراني في البلاد.

وأفادت صحيفة آر بي سي أن الاختبارات التي شملت جميع شركات الاتصالات الروسية الكبرى أُجريت في الفترة من 15 يونيو إلى 15 يوليو، وكانت ناجحة، وفقًا للنتائج الأولية.
وقال مصدر آخر من RBC إنه تم اختبار القدرة على فصل الجزء الروسي فعليًا من الإنترنت، ولم يتضح على الفور كم من الوقت استمر قطع الاتصال أو ما إذا كان هناك أي اضطرابات ملحوظة في حركة المرور على الإنترنت.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن الكرملين كان على علم بهذه الاختبارات، ووصفها بأنها جاءت في الوقت المناسب، وقال إن روسيا يجب أن تكون مستعدة لأي شيء.
ويسعى التشريع إلى توجيه حركة مرور الويب والبيانات الروسية من خلال نقاط تسيطر عليها سلطات الدولة وبناء نظام اسم المجال الوطني للسماح للإنترنت بمواصلة العمل حتى إذا تم قطع روسيا.
