أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
دشن صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك في محافظة ضباء مساء أمس، مشروعات تنموية وخدمية جديدة، وتفقد سير العمل في المشروعات القائمة التابعة لوزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، وجامعة تبوك، بقيمة إجمالية تجاوزت الـ 187 مليون ريال.
وكان في استقبال سموه بواجهة الأمير فهد بن سلطان البحرية بالمحافظة رئيس جامعة تبوك الدكتور عبدالله بن مفرح الذيابي ومحافظ ضباء محمود بن حسين الحربي ورئيس بلدية المحافظة الدكتور عبدالله الغبان.
وفور وصول أمير تبوك دشن مشروعات بلدية محافظة ضباء، التي شملت أعمال سفلتة وأرصفة وإنارة ودرء أخطار السيول ومعالجة التشوه البصري والمباني والمرافق البلدية بقيمة إجمالية قاربت الـ 30 مليون ريال، بالإضافة إلى المشروعات الجاري تنفيذها بالمحافظة بقيمة إجمالية تجاوزت 20 ميلون ريال، كما اطلع سموه على المشروعات المستقبلية للبلدية في الكورنيش الجنوبي للمحافظة.
عقب ذلك افتتح سموه مبنى الكلية الجامعية الجديد بالمحافظة، مستمعاً سموه لشرح من معالي رئيس جامعة تبوك عن مكونات المبنى الذي بلغت تكلفته أكثر من 137 ميلون ريال ويخدم 3000 طالب وطالبة، ويضم 61 قاعة دراسية بالإضافة إلى معامل للحاسب الآلي ومعامل متخصصة ومكاتب إدارية مجهزة بأحدث التجهيزات الإدارية والتعليمية، ومسرح بسعة 543 شخصاً، ثم بعد ذلك زار سموه عدداً من الأركان الخاصة بالأسر المنتجة بالمحافظة، ثم شاهد سموه عرضاً للفنون الشعبية بلون الرفيحي .
وأكد سموه في تصريح صحفي أن ما يقدم من مشروعات يأتي في المقام الأول خدمة للأهالي ، مشيراً سموه إلى أهمية الكلية الجامعية بضباء في خدمة أبناء وبنات المحافظة .
وقال سموه :” محافظة ضباء وباقي محافظات الساحل ستشهد تغييراً وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والمتمثلة في مشروعات نيوم وأمالا والبحر الأحمر، وأول المستفيدين منها هم أبناء المملكة بشكل عام وأهالي المنطقة بشكل خاص “.