أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
ألقى المحلل السياسي العماني سالم الجهوري، الضوء على الزيارة التاريخية للسلطان هيثم بن طارق إلى المملكة العربية السعودية اليوم الأحد، وأهم الملفات على طاولة القمة التاريخية بين السلطان هيثم وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حفظه الله، في مدينة نيوم.
فيديو | المحلل السياسي سالم الجهوري: زيارة سلطان #عمان إلى #المملكة ستشهد طرح العديد من الملفات لمناقشتها#السلطان_هيثم_يزور_المملكة#برنامج_اليوم pic.twitter.com/It3kYhD2LP
قد يهمّك أيضاً— برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) July 11, 2021
وقال المحلل السياسي سالم الجهوري، في لقاء مع قناة “الإخبارية”، إن زيارة سلطان عمان إلى المملكة ستشهد طرح العديد من الملفات لمناقشتها.
ومن أهم هذه الملفات التي سيتم بحثها وباختصار ستكون الملف الثنائي بين البلدين، والتعاون السياسي والاقتصادي، هناك ملف مجلس التعاون الخليجي، وأيضا الملف اليمني، وكذلك الملف الإيراني وما يتعلق بأنشطتها النووية.
وتأتي زيارة السلطان هيثم بن طارق للمملكة استجابة لدعوة أخيه خادم الحرمين الشريفين في أول محطة خارجية لجلالته منذ توليه مقاليد الحكم في يناير 2020 م، تأكيداً لمكانة الشقيقة الكبرى وقيادتها على المستوى السياسي والشعبي في عُمان، وبما تشكله من عمق إستراتيجي، ورقم مؤثر في الساحة الإقليمية والدولية، يقابلها تقدير واحترام من قيادة وشعب المملكة رسّخته مبادئ وحدة الأخوة والدين وحسن الجوار.
ويعكس لقاء القيادتين السعودية والعُمانية -في هذا التوقيت للتشاور والتنسيق في مختلف الشؤون التي تخدم مصلحة البلدين والمنطقة واستقراراها- ما يتمتعان به -رعاهما الله- من حكمة وبعد نظر في التعامل مع مستجدات الأحداث وتطوراتها إقليمياً ودولياً.