وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 13 موقعًا بمختلف المناطق
سحب الحافلات المتهالكة في الجزائر بعد كارثة الوادي
زلزال 6 درجات يوقع إصابات في سولاويسي الإندونيسية
رياح وضباب وموجة حارة على المنطقة الشرقية
برشلونة يفتتح مشواره في الدوري الإسباني بفوز على ريال مايوركا
بايرن ميونيخ يتوّج بكأس السوبر الألمانية على فريق شتوتجارت
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلّب على وولفرهامبتون برباعية
الحفر العربية تمدد عقود 11 منصة حفر برية للغاز لمدة سنة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 57 كيلو قات في عسير
قالت المندوبة الدائمة للولايات المتحدة الأمريكية بمجلس الأمن ليندا جرينفيلد، إن الولايات المتحدة تؤمن بأن الاتحاد الإفريقي هو الأنسب لتسوية أزمة سد النهضة، وشددت على استئناف مفاوضات حقيقية، تحت قيادة الاتحاد الإفريقي على أن تبدأ على نحو عاجل.
وأضافت خلال الجلسة المنعقدة حاليًا في مجلس الأمن، أن الولايات المتحدة ملتزمة بتقديم الدعم السياسي اللازم لحل أزمة سد النهضة.
سامح شكري: مصر حذرت العالم في 2020 عن خطر الملء الأول لـ #سد_النهضة وتم إطلاق مفاوضات وجاءت بالفشل #ON pic.twitter.com/6Z2CJNAJPl
— ON (@ONTVEgy) July 8, 2021
وتابعت السفيرة الأمريكية، نعتقد بإمكانية حل أزمة سد النهضة عبر المفاوضات، وقالت إن إعلان المبادئ الذي تم توقيعه يمكن البناء عليه للتوصل لاتفاق، وقالت: “ندعو للامتناع عن القيام بأي إجراءات تعقد مفاوضات سد النهضة”.
وخلال الجلسة، دعا بارفيه أونانجا المبعوث الأممي للقرن الإفريقي الدول الثلاثة إلى التوصل لاتفاق على آلية فض النزاع بشأن السد، مشيرًا إلى أن فشل تلك الأطراف في التوصل لآلية تعاطي مع القضايا الخلافية في الوقت السابق يدعو للقلق.
كما دعا إلى تجنب التصريحات التي من شأنها زيادة التوتر بين تلك الدول.
بدورها، طالبت مديرة برنامج الأمم المتحدة للبيئة أنجر أندرسن، بتجاوز الخلافات القائمة بين مصر والسودان وإثيوبيا، قائلة في كلمتها إن تجاوز الخلافات ممكن وأن ذلك يتطلب فقط إرادة من الجميع.
وأضاف بارفيه أونانجا المبعوث الأممي للقرن الإفريقي، إلى أن الفشل في التوصل لآلية توافقية في القضايا الفنية أمر مقلق، داعيًا الدول الثلاثة إلى تفادي أي تصريحات تزيد التوتر.
وقبل انطلاق الجلسة، أكد وزير الخارجية سامح شكري إن مصر خاضت 10 سنوات من المفاوضات بشأن سد النهضة، وأن تلك المفاوضات فشلت في ضمان استمرار تدفق المياه في اتجاه مجرى النهر بكميات كافية إلى السودان ومصر، التي يعتمد فيها 100 مليون شخص على النهر كمصدر وحيد للمياه.