ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
تغيب عادة مكية للعام الثاني على التوالي، حيث اشتهرت بين نساء مكة قبل عشرات السنوات، وعاشت بينهن إلى يومنا هذا، وهي يوم الخليف.
وتغيب هذه العادة هذا العام أيضا بسبب تداعيات جائحة كورونا، والتدابير والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الدولة، ومنها تفريغ المنطقة المركزية بالعاصمة المقدسة خلال الفترة من 7-13 ذي الحجة هذا العام، وقصر دخول المسجد الحرام على الحجيج؛ حفاظاً على صحة وأرواح زوار البيت العتيق.
وفي يوم الخليف، يتشح المسجد الحرام بألوان العباءات السوداء مع اجتماع النساء في الحرم المكي، يوم عرفة للصلاة والدعاء، في فرصة نادرة لخلوّ الحرم من زحام الحجاج والمعتمرين، فيما تخلو الشوارع والطرقات مع انشغال الشباب والرجال في خدمة الحجيج.