لحظة توقيع أمريكا ومصر وقطر وتركيا على وثيقة اتفاق غزة
بمشاركة فيصل بن فرحان.. صورة تذكارية لقادة قمة السلام بشرم الشيخ
برعاية وزير الداخلية.. جامعة نايف العربية تفتتح أعمال المؤتمر الثاني للإنتربول 2025
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استضافة الرياض لـ إكسبو 2030
تصادم قطارين وإصابة 66 شخصًا في سلوفاكيا
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
السيسي: نريد دعم ترامب ورعايته لمؤتمر إعادة إعمار غزة
ترامب من شرم الشيخ: سنناقش إعادة إعمار غزة
الحياة الفطرية يطلق كائنات فطرية في محمية الوعول
أطاح المتظاهرون في كندا بتماثيل الملكة إليزابيث الثانية والملكة فيكتوريا، وذلك وسط غضب متزايد إثر اكتشاف قبور مجهولة لأطفال من السكان الأصليين.
رغم انتهاء الحكم الاستعماري، إلا أن كندا لا زالت تتبع نظام الحكم الملكي الدستوري، فعلى الرغم من أن كندا دولة ديمقراطية تحكمها حكومة منتخبة برئاسة رئيس الوزراء الحالي، جاستن ترودو، إلا أن حاكم كندا في الواقع هي الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا.
أي أنه من الناحية الدستورية، ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية هي رئيسة الدولة الكندية.
وقد وصل الغضب من ذلك الاكتشاف إلى ذروته عندما حل اليوم الوطني للبلاد أمس الخميس، وذلك عندما اجتمعت مجموعة في وينيبيغ، مانيتوبا؛ للاحتجاج على معاملة البلاد للسكان الأصليين وماضيها الاستعماري.
ونظم احتجاج حول تمثال الملكة فيكتوريا في مبنى مانيتوبا التشريعي يوم الخميس حيث هتف المتظاهرون ضدها قبل تغطية تمثالها باللون الأحمر وسحبه من على قاعدته.
وترك المتظاهرون لافتة كتب عليها: كنا أطفالًا ذات مرة، وبعد ذلك، تم إسقاط تمثال أصغر للملكة الحالية إليزابيث الثانية، بحسب موقع نيوزويك.
ويُذكر أن هذه المقابر المجهولة وُجد فيها 1000 طفل من السكان الأصليين بين القرن الثامن عشر والسبعينيات، وأُجبر 150 ألف طفل غيرهم من الشعب الأصلي على التحول عن ديانتهم، ولم يُسمح لهم بالتحدث بلغاتهم الأصلية بعد إرسالهم إلى المدارس البريطانية الداخلية.