كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أطاح المتظاهرون في كندا بتماثيل الملكة إليزابيث الثانية والملكة فيكتوريا، وذلك وسط غضب متزايد إثر اكتشاف قبور مجهولة لأطفال من السكان الأصليين.
رغم انتهاء الحكم الاستعماري، إلا أن كندا لا زالت تتبع نظام الحكم الملكي الدستوري، فعلى الرغم من أن كندا دولة ديمقراطية تحكمها حكومة منتخبة برئاسة رئيس الوزراء الحالي، جاستن ترودو، إلا أن حاكم كندا في الواقع هي الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا.
أي أنه من الناحية الدستورية، ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية هي رئيسة الدولة الكندية.
وقد وصل الغضب من ذلك الاكتشاف إلى ذروته عندما حل اليوم الوطني للبلاد أمس الخميس، وذلك عندما اجتمعت مجموعة في وينيبيغ، مانيتوبا؛ للاحتجاج على معاملة البلاد للسكان الأصليين وماضيها الاستعماري.
ونظم احتجاج حول تمثال الملكة فيكتوريا في مبنى مانيتوبا التشريعي يوم الخميس حيث هتف المتظاهرون ضدها قبل تغطية تمثالها باللون الأحمر وسحبه من على قاعدته.
وترك المتظاهرون لافتة كتب عليها: كنا أطفالًا ذات مرة، وبعد ذلك، تم إسقاط تمثال أصغر للملكة الحالية إليزابيث الثانية، بحسب موقع نيوزويك.
ويُذكر أن هذه المقابر المجهولة وُجد فيها 1000 طفل من السكان الأصليين بين القرن الثامن عشر والسبعينيات، وأُجبر 150 ألف طفل غيرهم من الشعب الأصلي على التحول عن ديانتهم، ولم يُسمح لهم بالتحدث بلغاتهم الأصلية بعد إرسالهم إلى المدارس البريطانية الداخلية.