نصائح صحية للحجاج لضمان سلامتهم
القبض على مواطن نقل 17 مخالفًا في جازان
إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
ندد رئيس الحكومة اللبناني السابق سعد الحريري، اليوم الخميس، بإعلان حزب الله عن إرسال إيران سفينة وقود إلى بيروت.
وقال الحريري في سلسلة تغريدات على تويتر: يستطيع حزب الله أن يحصل على تأشيرة تواطؤ وأن يغطي نفسه بصمت المسؤولين، لكنه لن يحصل من أكثرية اللبنانيين على إجازة مرور لتسليم بيروت للسطوة الإيرانية.
وتابع: هذه مواقف ستضاعف من معاناة الناس المعيشية والاقتصادية، وتشق الطريق السريع إلى جهنم، مضيفًا: نعم المواقف التي سمعناها قبل قليل تقول للبنانيين إنهم لا يريدون حكومة، فأي حكومة هذه التي يريدونها أن تفتتح عملها باستقبال السفن الإيرانية والاصطدام مع المجتمع الدولي، في وقت أحوج ما يكون فيه البلد إلى حكومة تحظى بدعم الأشقاء والأصدقاء.
وتابع: هل ما سمعناه هذا الصباح عن وصول السفن الإيرانية هو بشرى سارة أم إعلان خطير بزج بالبلد في صراعات داخلية وخارجية؟
وذكر الحريري: هل نحن في دولة تسلم فيها حزب الله كل الحقائب الوزارية، من الصحة إلى الاقتصاد إلى الدفاع إلى المرافئ والأشغال العامة، له ساعة يشاء أن يطلب الدواء من إيران وأن يستدعي السفن الإيرانية المحملة بالمازوت والبنزين وأن يهدد بإدخالها بحراً وبراً وجهاراً نهاراً، رغماً عن السلطات العسكرية والأمنية؟.
وفي وقت سابق، قال الأمين العام لجماعة حزب الله، حسن نصر الله إن شحنة وقود ستبحر من إيران إلى بيروت خلال ساعات وستعقبها المزيد من الشحنات، محذرا الولايات المتحدة وإسرائيل من أن السفينة ستكون أرضًا لبنانية بمجرد إبحارها.
وقال نصر الله إن المزيد من السفن ستصل تباعا لمساعدة اللبنانيين الذين يعانون من نقص شديد في الوقود نتيجة الانهيار المالي المستمر منذ عامين، علمًا بأن سفن الدعم الإيرانية ستحمل معها مخاطر وعقوبات إضافية على شاكلة العقوبات التي تخضع لها فنزويلا ودول أخرى.