التأمينات الاجتماعية: 6 خطوات للإبلاغ عن إصابات العمل
رصد طائر “الصرد المُقنّع” في شمال السعودية
“ورث” يعيد تعريف الفنون التقليدية السعودية بمؤتمر الاستثمار الثقافي
حساب المواطن يوضح الأصول القابلة للتقييم
سبيس إكس الأمريكية تُطلق 28 قمرًا جديدًا
التخصصات الصحية تُطلق برنامج متابعة التدريب TTS
الحصيني يتوقع: انصراف الحر تدريجيًا وبداية موسم الأمطار خلال أيام
طرح 21 مشروعًا عبر منصة استطلاع بالتعاون مع 14 جهة حكومية
تنبيه من رياح نشطة بسرعة 49كم/س على المنطقة الشرقية
درجات الحرارة.. مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى بـ42 مئوية وأبها الأدنى
أوضح خبير الأرصاد والفلك الدكتور خالد الزعاق، أسباب ارتباط مواعيد الدراسة بالمناخ وضوابط تحديدها.
ولفت الزعاق، بحسب “العربية”، إلى أن الدراسة تبدأ مع بداية الاعتدال وتنهي بنهاية الحر، وتتراوح عدد أيامها عالميًّا بين 176 و204 أيام (25 إلى 30 أسبوعًا)، موضحًا أن بداية ونهاية الدراسة على مستوى العالم تعتمد على أساس المناخ فتبدأ في شهر سبتمبر، وتنتهي في شهر يونيو وتبدأ حسابيًّا في موسم سهيل وتنتهي في موسم التويبع.
وأردف أن الولايات المتحدة وبريطانيا دشنتا قانون التعليم في عام 1852، وألزمتا جميع الأطفال بالانخراط في المنظومة التعليمية في فصل الشتاء، مع تغريم الآباء الذين يمنعون أطفالهم عن التعليم.
في سياق آخر، بلغت نسبة حضور الطلاب والطالبات مع انطلاقة العام الدراسي الجديد أكثر من 87% من طلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية، كما بلغ عدد الزيارات الميدانية من قبل قيادات التعليم والمشرفين التربويين في المدارس أكثر منَ 12.193 زيارة، فيما وصلت نسبة النماذج التشغيلية للمدارس ذات المستوى المنخفض 49%، والمستوى المتوسط 44%، والمستوى العالي 7%، بينما بلغت نسبة المستوى العالي جدًّا أقل من 1%.
وانتظم الطلبة في الفئة العمرية من 12 إلى 18 عامًا بمدارسهم لاستكمال العملية التعليمية، مع الالتزام بتطبيق جميع الإجراءات والاحترازات الوقائية والبروتوكولات الصحية المعتمدة من وزارة الصحة وهيئة الصحة العامة (وقاية) التي تضمن سلامتهم وأسرهم ومعلميهم والمجتمع.
وشهد اليوم الثاني لبداية العام الدراسي الجديد زيادة في مستوى حضور الطلاب والطالبات الذين عادوا لمقاعد الدراسة بتفاؤل بعام دراسي مثمر، والاشتياق لمدارسهم ولزملائهم ومعلميهم، متطلعين للعودة إلى الحياة الطبيعية، وذلك بعد انقطاع عن الحضور أكثر من عام ونصف بسبب الجائحة.