كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أقرّ مسؤول في إيران، وهو رئيس منظمة السجون الإيرانية، محمد مهدي حاج محمدي، اليوم الثلاثاء، بمصداقية مقاطع فيديو وثقت انتهاكات في سجن إيفين، وهي مقاطع حصل عليها قراصنة.
وبحسب ما ذكرت الأسوشيتد برس، تظهر مقاطع الفيديو انتهاكات في سجن إيفين سيئ السمعة، وقد قال محمدي إنه يتحمل المسؤولية عن هذه السلوكيات غير المقبولة.
وجاء التصريح بعد يوم من نشر أسوشيتد برس لأجزاء من مقاطع الفيديو، وتقرير عن الانتهاكات في السجن الواقع شمالي طهران، والذي يشتهر منذ فترة طويلة باحتجاز سجناء سياسيين وأولئك الذين تربطهم صلات بالغرب، والذين تستخدمهم إيران كورقة مساومة في المفاوضات الدولية.
وتعهد حاج محمدي على حسابه بموقع تويتر بتجنب تكرار مثل هذه الحوادث المريرة ومواجهة الجناة، ومع ذلك، لم يعرض حاج محمدي أي خطة حول كيفية التعامل مع الانتهاكات في إيفين.
وتمكنت مجموعة من المتسللين الإلكترونيين، من اختراق كاميرات المراقبة الخاصة بسجن إيفين، وشارك المخترقون لقطات حصلوا عليها من كاميرات المراقبة مع عدد من وسائل الإعلام.
وتوعد المتسللون الحكومة الإيرانية باستمرارهم في فضح الممارسات الجائرة لها، وعمليات الإعدام التي تجريها في السجون السرية بحق السجناء السياسيين.
وأظهرت لقطات تداولتها مواقع إيرانية ووسائل إعلام معارضة، ضرب الحراس للسجناء، إلى جانب توجيه لكمات لبعضهم، فضلا عن صورة لزنازين مكتظة بالسجناء دون ارتدائهم لكمامات.
كذلك عرضت لقطات سقوط سجين على الأرض وجرّه من قبل الحراس على درجات السجن.
ومنذ تشييده في عام 1971 خلال عهد الشاه الإيراني، شهد السجن سلسلة انتهاكات استمرت حتى الآن، وبعد أن شنت طهران حملة قمع على المتظاهرين في أعقاب إعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد، انتهى الأمر باعتقال الكثير من المحتجين في إيفين.
وطالب نواب في البرلمان في وقت لاحق بإجراء إصلاحات في إيفين، بعد تقارير عن انتهاكات داخل السجن، ما أدى إلى تثبيت كاميرات مراقبة.