الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
عادة ما يكتفي الأشخاص بتناول وجباتهم الرئيسية خلال اليوم، لكن من المهم أيضًا تعزيز الجهاز المناعي قدر الإمكان، خاصة في زمن فيروس كورونا ومع اقتراب فصلي الخريف والشتاء، فالجهاز المناعي يمكن أن يتأثر بأمور عديدة كمقدار الإجهاد الذي يشعر به الشخص، ومقدار النوم الذي يحصل عليه، وبالأخص الطعام الذي يتناوله.
وفي هذا السياق، عرض موقع eatthis أسوأ عادات يمكن أن تضعف المناعة وفق خبراء تغذية.
يرى الاختصاصيون أن وجود الكثير من السكر في النظام الغذائي يمكن أن يضعف المناعة بمرور الوقت.
كما أضافوا أن الدراسات ربطت بين تناول الأطعمة الغنية بالسكر المضاف بانتظام وضعف وظائف المناعة؛ وذلك لأن خلايا الدم البيضاء، وهي الخلايا التي تشارك في مكافحة العدوى، تتأثر سلبًا بالاستهلاك المفرط للسكر، مما قد يمنعها من محاربة العدوى بكفاءة.
يمكن أن يؤدي اتباع نظام غذائي عالي الصوديوم وغني بالأطعمة المصنعة إلى حدوث التهاب في الجسم ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة، بحسب الخبراء. ويُعتقد أيضًا أن الملح يثبط بعض الاستجابات الطبيعية للأجسام إذا استهلك بكميات زائدة.
ويمكن للملح أن يثبط الاستجابات المضادة للالتهابات وحتى يغير ميكروبيوتا الأمعاء، والتي لها دور رئيسي في وظيفة المناعة في الجسم.
إلى ذلك تم ربط الاستهلاك العالي للصوديوم بتفاقم أمراض المناعة الذاتية الموجودة مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي ومرض الاضطرابات الهضمية والذئبة.
يحتاج الإنسان إلى كمية جيدة من الفواكه والخضراوات في نظامه الغذائي لدعم الجهاز المناعي، بحسب الاختصاصيين، إذ تحتوي على كميات عالية من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، وهذه المركبات ضرورية لدعم ردود الفعل لجهاز المناعة ومحاربة العدوى.
كما تحتوي الفواكه والخضراوات أيضًا على الكثير من الألياف القابلة للذوبان، وهو أمر مفيد للمناعة.
وأوضح الاختصاصيون أن الألياف القابلة للذوبان هي غذاء للبكتيريا التي تعيش داخل الأمعاء، حيث يتواصل الميكروبيوم الصحي مع الجهاز المناعي ويدعمه حتى يتمكن من محاربة العدوى بكفاءة.
يعتبر فيتامين د أحد أهم العناصر الغذائية لدعم نظام المناعة الصحي؛ وذلك بسبب خصائصه المضادة للالتهابات المعروفة بتعزيز وظيفة الخلايا المناعية، وفق الخبراء.