مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
تفقّد وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ اليوم مركز لقاحات كورونا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، حيث اطلع على آلية استقبال المستفيدين، وإجراءات تسجيلهم وتلقيهم اللقاح، وسط منظومة متكاملة من الخدمات والكوادر الطبية والفنية والتطوعية المشاركة في المركز.
والتقى خلال الجولة -التي رافقه فيها رئيس الجامعة الدكتور أحمد العامري- بالطلبة الحاضرين لأخذ اللقاح وأولياء أمورهم، مشيداً بحرصهم على أخذ جرعتين من اللقاح لعودة حضورية آمنة لمدارسهم وكلياتهم، منوهاً بجهود جميع العاملين في المركز ومتابعتهم لسير العمل.
وأكد وزير التعليم في تصريح صحفي اهتمام القيادة الحكيمة ودعمها المتواصل للتعليم، واستكمال الرحلة التعليمية للطلبة ومنسوبي التعليم, مبيناً أن مركز تقديم اللقاحات بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية يُعد واحداً من 37 مركزاً تشارك فيه وزارة التعليم والجامعات لخدمة المجتمع، لافتاً النظر إلى أن وجوده في المركز هو من منطلق المسؤولية، وحث الطلبة وأولياء أمورهم ومنسوبي التعليم للحصول على جرعتي اللقاح؛ لبداية عام دراسي آمن، والمحافظة على سلامة أبناء وبنات الوطن.
وأشار إلى أن الطلبة في المرحلتين المتوسطة والثانوية الذين حصلوا على جرعة أولى من اللقاح يصلون إلى نسبة 93%، وهو دليل على رغبتهم في العودة للدراسة، وسيأخذون الجرعة الثانية، ويكملون حضورهم إلى المدرسة مع زملائهم، كذلك بالنسبة للطلبة في التعليم الجامعي ومنسوبي التعليم كافة حريصون أيضاً على استكمال جرعاتهم، منوهاً بأهمية حصول الجميع على جرعتين من لقاح كورونا لدخول المنشآت التعليمية.
وأكد آل الشيخ التنسيق والتكامل مع وزارة الصحة ووقاية لاعتماد الإجراءات الصحية، وتوفير مواعيد اللقاح للطلبة، مبيناً أن العام الدراسي الجديد استثنائي بما يحمله من تحديات، ورغبة حقيقية للعودة للحياة الطبيعية للمجتمع، بوصف التعليم أحد أهم مظاهر تلك العودة.