مفاجأة من العيار الثقيل جيش بريطانيا عاجز عن حماية بلده
إنقاذ حالة نادرة لمريض متلازمة جيتلمان في عرعر
قطر تمدد صلاحية بطاقة هيا حتى عام 2024
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
الداخلية : 4 عقوبات لمن يسهل دخول مخالفي أمن الحدود
البنك المركزي يطالب شركات التأمين بتقارير أسعار وثائق المركبات والطبي
الصحة : 55 إصابة كورونا جديدة وحالة وفاة واحدة
الأحمدي يحدد مواصفات ومهارات مهنة صانع الثروات
فعاليات تكاتف تجذب الرياضيين والجمهور بتبوك
وظائف شاغرة بشركة أرامكو روان للحفر
رأى المحلل الاقتصادي جمال محمد، أن هناك 3 أمور تؤدي إلى حدوث الاختلال في الراتب نتيجة عدم وجود آلية للتخطيط السليم، مبينًا لـ” المواطن “، أن هذه الأمور تسهم في عدم تحقيق الأهداف المستقبلية كتخصيص ميزانية للطوارئ، وسداد الديون، وفتح محفظة بنكية استثمارية لمرحلة المستقبل أو شراء منزل الأحلام.
وأشار إلى أن هذه الأمور تتمثل في النقاط التالية:
وقال إن تقسيم الراتب الشهري بطريقة سليمة في إطار الميزانية الموضوعة يمنح الفرد حياة مالية مريحة بعيدًا عن الضغوط المالية الناتجة عن سوء إدارة الدخل ويعطي القدرة على مواجهة الأزمات المالية غير المتوقعة، فمهما اختلفت طريقة تقسيم الداخل الشهري، فأنه يجب الالتزام بتطبيق التعليمات والخطوات الخاصة بها التي تساعد على تحقيق نتائج إيجابية وتحقيق أهداف الالتزام بالميزانية الشهرية.
ونصح المحلل الاقتصادي محمد في ختام حديثه، بضرورة الحرص على إدارة الراتب بشكل صحيح، إذ يجد بعض الأشخاص صعوبة في ضبط نفقاتهم والالتزام بما هو محدد في الميزانية الشهرية، والسبب في ذلك هو عدم قدرتهم على وضع ميزانية شهرية مرنة تمكنهم من التعامل مع أوجه الإنفاق المختلفة، فالميزانية يجب أن تكون مرنة حتى يمكن إعادة توازنها من خلال تعديل بعض الجوانب إذا ما تخطى أحد أوجه الإنفاق الحد المقرر له.