إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
يُطلق مصطلح مرض الكبد غير الكحولي على مجموعة من الحالات التي يسببها تراكم الدهون في الكبد، وعادة ما تظهر عند الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، ويمكن أن تكون الحالة مهددة للحياة إذا وصلت إلى المرحلة الأكثر خطورة، ولسوء الحظ، قد تكون الأعراض غائبة في المراحل المبكرة.
ووفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، فإن تليف الكبد هو المرحلة الأكثر شدة، والتي تحدث بعد سنوات من الالتهاب، وإذا كنت مصابًا بتليف الكبد، فإن العضو ينكمش ويصبح متندبًا ومتكتلًا.

وهناك عدد من الأعراض تشير إلى أن الشخص قد وصل إلى هذه المرحلة الحادة من مرض الكبد الدهني غير الكحولي، كما توضح مؤسسة British Liver Trust، وتشمل هذه الأعراض ما يلي:
1- حمى مصحوبة بارتفاع في درجات الحرارة ورجفة، وغالبًا ما تكون ناجمة عن عدوى.
2- ضيق في التنفس.
3- تقيؤ الدم.
4- براز داكن جدا أو أسود اللون.
5- فترات من الارتباك الذهني أو النعاس.

فإذا كان لديك أي من الأعراض التالية يجب زيارة الطبيب على الفور، بحسب مؤسسة British Liver Trust.
وقالت المؤسسة: نظرًا لأن الكبد مسؤول عن العديد من الوظائف المختلفة، فإنه إذا توقف عن العمل بشكل صحيح، فقد ينتج عن ذلك مجموعة من المشاكل.
وفقا للمعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (NIDDK)، يستخدم الأطباء التاريخ الطبي للمريض والفحص البدني واختبارات لتشخيص مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD).
ويبحث الطبيب عما إذا كان للمريض تاريخ من الحالات الصحية التي تجعله أكثر عرضة للإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، مثل: زيادة الوزن أو السمنة، مقاومة الأنسولين أو داء السكري من النوع الثاني، ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية أو مستويات غير طبيعية من الكوليسترول في الدم، ومتلازمة الأيض.
ويضيف المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى: سيسألك طبيبك عن عوامل النظام الغذائي ونمط الحياة التي قد تجعلك أكثر عرضة للإصابة بالكبد الدهني غير الكحولي، مثل قلة النشاط البدني، أو اتباع نظام غذائي غني بالسكر، أو تناول المشروبات السكرية.