إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
وجه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، رسالة مهمة لجميع القيادات الجديدة بالرئاسة العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي؛ حيث زف تحياته وتهنئته لهم بمناصبهم الجديدة.
وأكد السديس من خلال الرسالة أن الرئاسة قد منحتهم الثقة الغالية وأتاحت لهم فرصة عظيمة في خدمة الحرمين الشريفين، مشيرًا إلى شرف التكليف وعظيم الأمانة والمسؤولية التي سيسألون عنها أمام الله- سبحانه وتعالى- ثم أمام التاريخ.
وشدد على وجوب إبراء الذمة أمام الله- سبحانه- ثم أمام ولاة الأمر، والاستعانة بالله-سبحانه- في أداء ما كُلفوا به، وترْك أثر وبصمة تكون لهم ذخرًا في دينهم ودنياهم، موضحًا مكانة البيت الحرام ومسجد رسوله- صلى الله عليه وسلم- وما يستحقانه من الإبداع والتطوير الذي يواكب رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وفي نص الرسالة:
(أخي المسؤول الكريم في رئاسة شؤون الحرمين؛ بعد التحية تزف إليك الرئاسة أطيب تحياتها وأسمى تهنئاتها وتبريكاتها.
ولا يخفى على شريف علمكم أن الرئاسة منحتك الثقة الغالية وأتاحت لك الفرصة العظيمة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وهو تشريف وتكليف، ومغنم ومغرم، وأمانة ومسؤولية سنسأل عنها أمام الله ثم أمام التاريخ، فأروا الله من أنفسكم خيرًا، وأروا حرمه الشريف وقاصديه من جهدكم ووقتكم وعملكم وإبداعكم وشغفكم ومبادراتكم ما هو جدير به، وبما تبرأ به الذمة أمام الله ثم أمام ولاة الأمر- حفظهم الله-، واستعينوا بالله في أداء ما كلفتم به، ولا تدعوا الفرصة تفوتكم دون أن يكون لكم أثر إيجابي وبصمة مميزة تكون ذخرًا لكم في دنياكم وآخرتكم، فبيت الله الحرام ومسجد رسوله- صلى الله عليه وسلم- يستحقان منا الكثير، فالله الله في الإبداع والتطوير؛ مواكبة لرؤية المملكة 2030م، ولن تعدموا منا بحول الله دعمًا وتحفيزًا وتأييدًا وتوجيهًا وتسديدًا، فنحن كلنا فريق عمل واحد متكامل لخدمة الحرمين الشريفين وزوارهما على ضوء التوجيهات السديدة للقيادة الرشيدة، {وفي ذلك فليتنافس المتنافسون}، وتقبلوا فائق تحياتي وصادق دعواتي.
محبكم الداعي لكم
الرئيس العام).