زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
حرصت المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام “إخاء ” على تأهيل وتمكين المستفيدين من الجنسين، وذلك انطلاقًا من توجهها لتفعيل الرؤية الوطنية 2030 في مجال التنمية الاجتماعية، والانتقال بالمستفيدين من الرعوية إلى التنموية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي لمستفيديها، وتمكينهم من الإنتاج، وخلق فرص عملية وتدريبية واسعة لهم، بالتعاون مع الشركاء والجهات ذات الاختصاص لتحقيق التكامل بين القطاع غير الربحي والقطاع الخاص.
وفي هذا الإطار فقد حققت “إخاء” أرقامًا قياسية خلال العام الماضي في مجالات التمكين، التي اشتملت على التعليم الداخلي، والابتعاث، وبرامج الدمج الاجتماعي، والتدريب والتأهيل والتوظيف.
فقد قامت المؤسسة بإلحاق 503 طلاب وطالبات في التعليم الداخلي الذي اشتمل على الجامعات الحكومية والكليات الأهلية والمعاهد الخاصة، وفق التخصصات التي يحتاجها سوق العمل فيما قامت “إخاء” بابتعاث 30 مبتعثًا ومبتعثة لمواصلة دراستهم في الخارج.
كما استفاد 1800 يتيم ويتيمة من برامج الدمج الاجتماعي التي تضمنت البرامج والمناشط الاجتماعية كالدينية، والإرشادية، والتوعوية، والثقافية، والرياضية، والترفيهية، والبرامج الوطنية والموسمية كالأعياد والمناسبات الوطنية والبرامج والأنشطة التطوعية وخدمة مجتمع.
إضافة إلى ذلك فقد قامت المؤسسة بتأهيل وتدريب 1217 مستفيدًا ومستفيدة من خلال التعاون مع الشركاء والجهات المتخصصة وبرامج التدريب المنتهي بالتوظيف.
كما حققت المؤسسة حلم 275 من المستفيدين من خلال إلحاقهم بسوق العمل وتمكينهم من التوظيف وتحقيق الاستقرار المالي والاجتماعي لهم.
تجدر الإشارة إلى أن إخاء تسعى عبر حزمة من البرامج النوعية وذات الأثر الإيجابي الذي ينعكس على حياة المستفيدين، وتمهيدًا لمستقبل واعد لهم، وذلك للمساهمة بتحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية 2030 التي دعت إلى تجويد حياة المستفيدين من الجهات والمنظمات الخيرية وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والمالي لهم والمشاركة في التنمية الاجتماعية المستدامة.