أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أوضح خبير الأرصاد والفلك الدكتور خالد الزعاق، أسباب ارتباط مواعيد الدراسة بالمناخ وضوابط تحديدها.
ولفت الزعاق، بحسب “العربية”، إلى أن الدراسة تبدأ مع بداية الاعتدال وتنهي بنهاية الحر، وتتراوح عدد أيامها عالميًّا بين 176 و204 أيام (25 إلى 30 أسبوعًا)، موضحًا أن بداية ونهاية الدراسة على مستوى العالم تعتمد على أساس المناخ فتبدأ في شهر سبتمبر، وتنتهي في شهر يونيو وتبدأ حسابيًّا في موسم سهيل وتنتهي في موسم التويبع.
وأردف أن الولايات المتحدة وبريطانيا دشنتا قانون التعليم في عام 1852، وألزمتا جميع الأطفال بالانخراط في المنظومة التعليمية في فصل الشتاء، مع تغريم الآباء الذين يمنعون أطفالهم عن التعليم.
في سياق آخر، بلغت نسبة حضور الطلاب والطالبات مع انطلاقة العام الدراسي الجديد أكثر من 87% من طلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية، كما بلغ عدد الزيارات الميدانية من قبل قيادات التعليم والمشرفين التربويين في المدارس أكثر منَ 12.193 زيارة، فيما وصلت نسبة النماذج التشغيلية للمدارس ذات المستوى المنخفض 49%، والمستوى المتوسط 44%، والمستوى العالي 7%، بينما بلغت نسبة المستوى العالي جدًّا أقل من 1%.
وانتظم الطلبة في الفئة العمرية من 12 إلى 18 عامًا بمدارسهم لاستكمال العملية التعليمية، مع الالتزام بتطبيق جميع الإجراءات والاحترازات الوقائية والبروتوكولات الصحية المعتمدة من وزارة الصحة وهيئة الصحة العامة (وقاية) التي تضمن سلامتهم وأسرهم ومعلميهم والمجتمع.
وشهد اليوم الثاني لبداية العام الدراسي الجديد زيادة في مستوى حضور الطلاب والطالبات الذين عادوا لمقاعد الدراسة بتفاؤل بعام دراسي مثمر، والاشتياق لمدارسهم ولزملائهم ومعلميهم، متطلعين للعودة إلى الحياة الطبيعية، وذلك بعد انقطاع عن الحضور أكثر من عام ونصف بسبب الجائحة.