فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
انضمام الرياض لشبكة اليونسكو لمدن التعلُم العالمية تأكيد لدورها في بناء مجتمع معرفي يتفاعل مع المستقبل
السعودية تدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 19 مستوطنة بالضفة الغربية
لأول مرة.. شوطان للصقور المنغولية في مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور بجوائز 887 ألف ريال
الموارد البشرية توضح أهمية وأهداف مسرعة المهارات للكواد الوطنية
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
السلطان يوقّع كتابه «التواصل الاستراتيجي.. من النظرية إلى التطبيق» بمعرض جدة للكتاب
فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
القوات البحرية تعوِّم في أمريكا أولى سفنها القتالية ضمن مشروع طويق
بعد الحالة المطرية أمس.. الأرصاد: لا صحة لبعض مقاطع غرق مواقع بالرياض
يجسد مشروع إعادة إحياء جدة التاريخية حرص صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع –حفظه الله- على تنمية المواقع التاريخية في عموم مناطق المملكة، وعنايته حفظه الله بالتراث الوطني المادي وغير المادي، وبضرورة إحيائه وإبرازه وتطويره لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
ويعد المشروع الذي أعلنه ولي العهد اليوم، نموذجًا وطنيًا مُلهمًا لاستثمار المواقع التاريخية وتنميتها لتعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني، إلى جانب فوائدها الثقافية والحضارية.
وتمتد عناية ولي العهد –حفظه الله- بالتراث الوطني لتشمل مواقع ومعالم ثقافية وتاريخية في مختلف المدن والمناطق السعودية، كما تشمل مشاريع مهمة مثل مشروع ترميم مباني التراث العمراني في وسط الرياض، ومشروع ترميم المساجد التاريخية في المملكة، وغيرها.
وتعد جدة التاريخية من المكوّنات التراثية الرئيسية في المملكة، وهي مسجلة رسميًا في قائمة التراث العالمي لدى اليونسكو، إلى جانب أربعة مواقع أخرى هي “الحجر”، وحي الطريف التاريخي بالدرعية، والفنون الصخرية في منطقة حائل، وواحة الأحساء.
ويعكس مشروع إعادة إحياء جدة التاريخية جانبًا من الأدوار والجهود التي يبذلها سمو ولي العهد –حفظه الله- لتعزيز الهوية الوطنية وذلك من خلال الاحتفاء بالعناصر الثقافية المحلية، وإبراز المعالم التاريخية والتراثية.
ويسعى المشروع إلى تحويل جدة التاريخية إلى حاضنة للإبداع تتوفر فيها سبل العيش النموذجي، وأحدث معايير التنمية الحضرية، وإمكانات جاذبة لروّاد الأعمال والفنانين والمبدعين، وداعمة لإنتاجهم الفني والثقافي، وذلك ضمن مجتمع إبداعي وفني خلاّق، وفي محيط طبيعي مُلهم.