ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
ارتفاع أسعار النفط مدعومًا بمكاسب محدودة
الربيعة يتفقد جاهزية المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار تحد من الرؤية في 9 مناطق
دعا استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور خالد باواكد، مرضى السكري الذين سيشاهدون مباراة الكلاسيكو التي تجمع الاتحاد والنصر غدًا السبت في الرياض بضرورة التحكم في الأعصاب وتجنب التوتر، موجهًا عبر “المواطن” بعض النصائح المهمة التي تتلخص في الآتي:
– من يعاني من المرض ويريد متابعة المباراة من المنزل فلابد أن يتحكم في مشاعره أو الابتعاد عن المتابعة، وإذا أراد أن يتابع فلابد أن يبتعد عن الشد أو التوتر والتأكد من معدل السكر لديه بعمل التحليل المنزلي.
– من يعاني من مرض السكري ويريد المتابعة من الملعب فلا يمنع ذلك بشرط عمل تحليل السكر قبل المباراة، وأن يكون في حقيبته الخاصة جهاز تحليل وقطعة حلوى، وأيضًا دليل الإصابة بالسكري مثل الكرت أو سوار اليد، وإذا كان يتناول الإنسولين يفضّل أن يكون معه لاستخدامه في حالة وجود ارتفاع، ويجب عليه عمل تحليل السكر في حالة الشعور بأي أعراض زيادة أو انخفاض.
وقال: إن مرضى السكري يحتاجون إلى هدوء الأعصاب وعدم التوتر أو القلق؛ لأن ذلك ينعكس سلبًا على توازن نسبة السكر في الدم أو ارتفاع أو انخفاض الضغط، كما أن عدم التوازن في نسبة سكر الدم والضغط لدى بعض الأشخاص والمرضى أثناء المباريات الجماهيرية والمصيرية هو رد فعل طبيعي للجسم، إلا أنه يحتاج إلى التدخل العلاجي الفوري حتى يعود الاستقرار إلى الجسم، أما الحالات التي تتعرض لانخفاض أو ارتفاع نسبة سكر الدم أثناء المباريات فإن عليها عدم إهمال هذه النوبة وسرعة المعالجة من خلال الإسعاف الطبي الموجود في الملعب إلى أن يتم الاطمئنان على الحالة.
ونصح الدكتور باواكد مرضى السكري والضغط الذين لا يتحملون أجواء المباريات في الملعب أن يتابعوا المباراة في المنزل طالما أنها منقولة فضائيًّا، حيث الجو الهادئ والخصوصية الأسرية بعيدًا عن ضجيج الجماهير التي قد تكون مزعجة لبعض المرضى، بالإضافة إلى إمكانية التصرف الطبي إذا تعرض الشخص (لا سمح الله) إلى فقدان توازن السكر والضغط.