البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع
أكد مساعد الرئيس العام المكلف وكيل شؤون المسجد الحرام الدكتور سعد بن محمد المحيميد أن رفع الطاقة الاستيعابية إلى ٧٠ ألف معتمر في اليوم مع التقيد بالإجراءات الاحترازية يجسد اهتمام القيادة الرشيدة بقاصدي الحرمين الشريفين وتهيئة الأجواء الصحية لأداء شعيرة تعبدية آمنة.
وبين: أنه وبناءً على توجيه مبارك من لدن الرئيس لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور سعد بن محمد المحيميد، نؤكد جاهزية الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمختلف وكالاتها لاستقبال ضيوف الرحمن من داخل المملكة وخارجها والاستعداد التام لتقديم منظومة متكاملة من الخدمات، وعلى تسخير كافة إمكانات وكالات الرئاسة وإداراتها المختلفة واستعداداتها البشرية والتشغيلية بصفة دائمة مع اتباع كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية والتي تمكن المعتمر والزائر من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وأضاف المحيميد أنه جرى تهيئة جميع أروقة المسجد الحرام وصحن المطاف والساحات وجاهزيتها قبل توافد المعتمرين، منوهاً باستعداد جميع القيادات الميدانية بالمسجد الحرام وأنه سيتم متابعة وتقويم أداء الخطط التشغيلية من قبل القيادات لحظة بلحظة لتحقيق الأهداف وتوفير بيئة آمنة وسليمة لتمكين ضيوف الرحمن من أداء عباداتهم بكل يسر وسهولة.
واختتم بأجزل الشكر للرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على دعمه الدائم لتعزيز منظومة الخدمات بالمسجد الحرام، وسعيه الحثيث في الإشراف المباشر على العمل الميداني وعلى جودة الخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين.
ودعا الدكتور المحيميد الله أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان خير الجزاء وخالص الدعاء، وأن يمد الله في عمره على طاعته في خدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وقاصديهما, وأن يوفقه إلى ما فيه صلاح البلاد والعباد.