المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
شهدت المكتبات العامة في منطقة جازان حركة نشطة من قبل أولياء الأمور والمعلمين والمعلمات الذين حرصوا على شراء مستلزمات الدراسة قبل انطلاق العام الدراسي الجديد، في حركة لم تتكرر منذ أكثر من عامين دارسين بسبب تعليق الدراسة حضوريًا والاعتماد على الدراسة عن بعد في أغلب التعليم العام بسبب جائحة كورونا.
وفي تصريحات خاصة لـ”المواطن” قال بندر الأمير إن المكتبات العامة في منطقة جازان شهدت في الأيام الماضية حركة بيع وشراء من قبل أولياء الأمور والمعلمين والمعلمات وكان أكثر المعروضات في المكتبات العامة ملصقات وإرشادات عن جائحة مرورنا وعن التباعد وذلك حرصًا على سلامة الطلاب والطالبات في المدارس بعد قرار حضور الطلاب والطالبات في المرحلة المتوسطة والثانوية.
أما خليل جبران فقال: إنه بعد صدور قرار حضور الطلاب والطالبات للمدارس اتجهنا إلى المكتبات العامة وذلك من أجل توفير المستلزمات الدراسية التي تناسب كل فئة عمرية استعدادًا لاستقبال العام الدراسي الجديد من حقائب وكراسات وأقلام وملابس كما لوحظ ارتفاع أسعار وخاصة الحقائب المدرسية والملابس الجاهزة.
من جهته، قال خالد جعفري: إني أفضّل شراء مستلزمات الدراسة من المكتبات العامة أفضل من المحالّ التجارية كونها تعمل في مجال تخصصها وأسعارها ثابتة نوعًا ما أما المحالّ التجارية فهناك تلاعب خفيف في الأسعار ناهيك أن بعض المحالّ التجارية تبيع نوعيات من الكراسات والأقلام قديمة الصنع ما يفقد جودتها ويقوم بعض أولياء الأمور بشرائها بغض النظر عن جودتها وذلك لحرصه على تلبية احتياجات الأبناء.
وأشار رمزي حدادي بسروره إلى قدوم العام الدراسي الجديد حيث يشارك الأبناء من الطلاب والطالبات الأسرة في شراء المستلزمات الدراسية واختيار ما هو مناسب لهم من أقلام وكراسات وملابس كما أن أغلب الطلاب والطالبات فرحوا برجوع الدراسة حضوريًا وذلك من أجل الالتقاء بالأصدقاء بعد غياب أكثر من عامين دارسين بسبب تعليق الدراسة حضوريًا من أجل جائحة كرورنا.