حل مشكلة فوران اللبن والماء بطريقة بسيطة
طقس نجران غير مستقر حتى المساء.. أمطار ورياح وصواعق رعدية
خطوة جديدة تهدد هيمنة غوغل كروم
أبها تتجمل بالأمطار وتساقط أزهار الجاكرندا
ارتفاع سعر الذهب اليوم
أعراض نقص الكالسيوم في الجسم
أمطار ورياح شديدة السرعة على محافظات الباحة حتى العاشرة مساء
سبب تأخير إيداع الدفعة 90 من حساب المواطن
استقرار أسعار النفط اليوم
توقعات طقس اليوم: أمطار رعدية وغبار على 8 مناطق
قال تقرير لموقع eTurboNews، المعني بأمور السفر والسياحة الدولية، إن هناك دعماً دولياً كبيراً لنقل مقر منظمة السياحة العالمية إلى المملكة العربية السعودية، حيث رحب العديد من وزراء السياحة حول العالم بذلك.
وبحسب التقرير، فقد تمت المحادثات المباشرة لـ eTurboNews مع العديد من وزراء السياحة حول العالم والمسؤولين الآخرين؛ من أجل الحصول على التصويت لصالح انتقال مقر منظمة السياحة العالمية من إسبانيا إلى السعودية، وقد أبدوا دعمًا هائلًا لمثل هذا التصويت، معربين عن تقديرهم للدعم الذي قدمته المملكة للسياحة العالمية.
ويأتي ذلك على إثر القرار بتعليق نقل المقر الرئيسي لمنظمة السياحة العالمية من إسبانيا إلى السعودية مؤقتًا، حيث أوضح التقرير أن إسبانيا زادت من ضغوطها على الأمم المتحدة ومنظمة السياحة العالمية لتعطيل عملية نقل المقر المركزي.
وكانت إسبانيا قد قدمت تظلمًا للأمم المتحدة، وضغط رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، على الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، للتدخل لتعطيل هذه العملية.
وبسبب تدخل الأمم المتحدة، تم تعليق الانتقال في الوقت الحالي، لكن لا زالت المفاوضات والمناقشات مستمرة.
وقال التقرير: شاركت السعودية بشكل نشط وعلني في إعادة تنشيط السياحة العالمية، ولا يمكن إلا أن نأمل أن يستمر تأثير المملكة وقوتها المالية في تعزيز السياحة العالمية الآمنة، حيث ستساعد في صنع منظمة أقوى وتحسين صناعة السفر والسياحة للخروج من الأزمة الحالية.
وتابع: مع قيادة المملكة لمنظمة السياحة العالمية، فإن هناك أمل للعديد من البلدان المعتمدة على السياحة أن تنجو في أوقات المستقبل المظلم.
كانت هناك حاجة إلى 106 أصوات للموافقة على نقل المقر، وتم بالفعل تأمين ما يقرب من 90% من هذه الأصوات، حيث كان هناك دعمًا هائلًا من إفريقيا والعالم العربي ومن منطقة البحر الكاريبي، وحتى من بعض الدول الأوروبية.
وقال التقرير إن السعودية تضع قطاع السياحة ضمن أولوياتها في برنامج رؤية 2030، ومن المقرر أن تساهم بـ 10 % في الناتج المحلي الإجمالي الوطني.