سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
السيسي: نريد دعم ترامب ورعايته لمؤتمر إعادة إعمار غزة
ترامب من شرم الشيخ: سنناقش إعادة إعمار غزة
الحياة الفطرية يطلق كائنات فطرية في محمية الوعول
الناصر: أرامكو تطبّق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع وبشكل مبتكر
طرح 31 مشروعًا عبر منصة استطلاع
ترامب يصل إلى شرم الشيخ للمشاركة في قمة السلام
حرس الحدود يشارك في تنفيذ فرضية الإخلاء والإنقاذ أثناء حالات الأمطار والسيول
محافظ الأحساء يدشّن مشروع “أثر” للمسؤولية الاجتماعية للشركات
قالت عارضة الأزياء ليندا إيفانغليستا إنها تعرضت لتشوّه لا يمكن تصحيحه؛ بسبب علاج تجميلي خضعت له قبل 5 سنوات وأدى إلى عكس ما كانت تريده، مبررة بذلك ابتعادها عن الأضواء والحياة العامة.
وكتبت عارضة الأزياء السابقة، 56 عامًا، على حسابها في إنستغرام الذي يبلغ عدد متابعيه نحو 900 ألف: التعرف عليّ لم يعد ممكنًا بسبب التشوه الذي حدث لي.
وأوضحت العارضة الكندية أنها خضعت لعلاج تنحيف نتج عنه تأثير معاكس تمامًا لما كانت تنشده، فبدلًا من أن يخفض كتلة الدهون، أدى إلى تكاثر الخلايا الدهنية، وكتبت إيفانغليستا التي كانت في تسعينيات القرن العشرين واحدة من بين عارضات الأزياء الأعلى أجرًا في العالم، إلى جانب نجمات أخريات مثل ناعومي كامبل وكلوديا شيفر: تسبب لي ذلك بتشوّه لا يمكن تصحيحه، رغم عمليتين جراحيتين (كان يفترض أن تكونا) تصحيحيتين، لكنهما كانتا مؤلمتين وفاشلتين.
وأضافت أن فشل هذا العلاج لم يحرمها مصدر رزقها فحسب، بل أغرقها أيضًا في دوامة طويلة من الاكتئاب والحزن العميق وهاوية كره الذات، وكانت إيفانغليستا، التي أقرت بأنها تعيش في الوقت الراهن منعزلة، ضحية تأثير جانبي نادر لتحلل الدهون بالتبريد، وهي تقنية تسمح عادة بتنحيف الجسم عبر تعريض كتل موضعية من الدهون إلى البرد.