نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
قالت عارضة الأزياء ليندا إيفانغليستا إنها تعرضت لتشوّه لا يمكن تصحيحه؛ بسبب علاج تجميلي خضعت له قبل 5 سنوات وأدى إلى عكس ما كانت تريده، مبررة بذلك ابتعادها عن الأضواء والحياة العامة.
وكتبت عارضة الأزياء السابقة، 56 عامًا، على حسابها في إنستغرام الذي يبلغ عدد متابعيه نحو 900 ألف: التعرف عليّ لم يعد ممكنًا بسبب التشوه الذي حدث لي.
وأوضحت العارضة الكندية أنها خضعت لعلاج تنحيف نتج عنه تأثير معاكس تمامًا لما كانت تنشده، فبدلًا من أن يخفض كتلة الدهون، أدى إلى تكاثر الخلايا الدهنية، وكتبت إيفانغليستا التي كانت في تسعينيات القرن العشرين واحدة من بين عارضات الأزياء الأعلى أجرًا في العالم، إلى جانب نجمات أخريات مثل ناعومي كامبل وكلوديا شيفر: تسبب لي ذلك بتشوّه لا يمكن تصحيحه، رغم عمليتين جراحيتين (كان يفترض أن تكونا) تصحيحيتين، لكنهما كانتا مؤلمتين وفاشلتين.
وأضافت أن فشل هذا العلاج لم يحرمها مصدر رزقها فحسب، بل أغرقها أيضًا في دوامة طويلة من الاكتئاب والحزن العميق وهاوية كره الذات، وكانت إيفانغليستا، التي أقرت بأنها تعيش في الوقت الراهن منعزلة، ضحية تأثير جانبي نادر لتحلل الدهون بالتبريد، وهي تقنية تسمح عادة بتنحيف الجسم عبر تعريض كتل موضعية من الدهون إلى البرد.