الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
ألغت السلطات الفرنسية حفل استقبال كان مقررًا الجمعة في واشنطن بمناسبة ذكرى معركة بحرية حاسمة في حرب الاستقلال الأمريكية.
إلغاء فرنسا جاء بعد فسخ عقد تزويد غواصات فرنسية لأستراليا ما أدى إلى أزمة بين باريس وواشنطن، بحسب ما أكده مسؤول طلب عدم الكشف عن اسمه الخميس لوكالة الأنباء الفرنسية.
وكان حفل الاستقبال سيقام في مقر إقامة السفير الفرنسي في واشنطن توجت بانتصار الأسطول الفرنسي على الأسطول البريطاني في 5 سبتمبر/أيلول 1781.
وجددت الولايات المتحدة وأستراليا تمسكهما بشراكة “أوكوس” بالإضافة لبريطانيا، مع تأكيد الحرص على علاقة مميزة مع فرنسا.
وتترقب أستراليا صنع 8 غواصات تعمل بالطاقة النووية بموجب شراكة أمنية مع الولايات المتحدة وبريطانيا بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ.
ويرجح محللون أن تثير هذه الخطوة غضب الصين التي نددت بتشكيل تكتلات تقول إنها تهدف لإلحاق الأذى بالآخرين.
وتصبح أستراليا البلد الثاني فقط بعد بريطانيا التي يسمح لها بالوصول إلى التكنولوجيا النووية الأمريكية لصنع غواصات تعمل بالطاقة النووية، حيث حصلت بريطانيا على ذلك عام 1958.
ولم يأت زعماء الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا على ذكر الصين عند إعلانهم أمس الأربعاء عن المجموعة الأمنية الجديدة تحمل اسم (أوكوس)، لكن واشنطن وحلفاءها يسعون لمقاومة قوة ونفوذ بكين المتناميين خاصة تعزيزاتها العسكرية وضغوطها على تايوان ونشرها قوات في بحر الصين الجنوبي محل النزاع.
وأبدت فرنسا غضبًا كبيرًا بعد تراجع كانبرا عن صفقة موقعة بين البلدين لتوريد غواصات تقليدية، فيما اعتبرته الصين تدميرًا للاستقرار الإقليمي.
تراجع أستراليا عن الصفقة المبرمة مع مجموعة “نافال غروب” الفرنسية للصناعات الدفاعية في عام 2016، كان مدفوعًا بإعلان تشكيل تحالف استراتيجي بين واشنطن وكانبرا ولندن، تحصل الحكومة الأسترالية بموجبه على غواصات تعمل بالدفع النووي بدلًا من الغواصات الفرنسية التقليدية.