زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
يعد قصر الملك عبدالعزيز بلينة من أهم المواقع التاريخية والأثرية البارزة الشاهده على تراث منطقة الحدود الشمالية قبل نحو 9 عقود من الزمن؛ لما يشكله من إرثاً شامخاً وموقعاً للجذب السياحي والاستكشاف لما يحمله من تاريخ مجيد وموقعاً للإمارة آنذاك.
ويرجع تاريخ القصر الذي أمر ببناه المؤسس الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه- عام 1354ــ 1355هـ؛ ليكون مقراً له لمتابعة شؤون المواطنين وإدارة حركة التنمية في ذلك الزمن، ولا يزال متميزاً بإطلالته وطرازه المعماري القديم.
وترجع أهمية بناء القصر إلى تدعيم الأمن في شمال البلاد وكون لينة ذات تاريخ عريق وممراً لقوافل الحج والتجارة وتمثل حاضرة للبوادي لما يتوفر بها من مقومات الحياة في آبارها العامرة بالمياه ومكانًا للتجارة بين تجار العراق والجزيرة العربية آنذاك.
يذكر أن الهيئة العامة للسياحة قامت بترميم وتأهيل القصر بهدف إعادة وتأهيل وتوظيف المباني التاريخية في عهد الملك عبدالعزيز كمراكز حضارية وثقافية.