رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بالملياردير المتغطرس نهاية درامية لمصممة أزياء شهيرة بسبب جلود التماسيح والثعابين هل يمكن إضافة مرافقين في الحج بعد سداد رسوم الفاتورة؟ جيسوس: الهلال حُرم من ركلة جزاء وهذا الأمر وراء إقصائنا مدرب العين : احترمنا الهلال فكان التأهل من نصيبنا تحرش واحتيال.. متهمون بعدة جرائم في قبضة الأمن آرسنال يدك شباك تشيلسي بخماسية نظيفة الميز النسبية في الطائف ببرنامج ريف شيري تطلق عصرًا جديدًا من تقنية QPower في معرض بكين للسيارات شروط اختيار مكان المنحل
يعد قصر الملك عبدالعزيز بلينة من أهم المواقع التاريخية والأثرية البارزة الشاهده على تراث منطقة الحدود الشمالية قبل نحو 9 عقود من الزمن؛ لما يشكله من إرثاً شامخاً وموقعاً للجذب السياحي والاستكشاف لما يحمله من تاريخ مجيد وموقعاً للإمارة آنذاك.
ويرجع تاريخ القصر الذي أمر ببناه المؤسس الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه- عام 1354ــ 1355هـ؛ ليكون مقراً له لمتابعة شؤون المواطنين وإدارة حركة التنمية في ذلك الزمن، ولا يزال متميزاً بإطلالته وطرازه المعماري القديم.
وترجع أهمية بناء القصر إلى تدعيم الأمن في شمال البلاد وكون لينة ذات تاريخ عريق وممراً لقوافل الحج والتجارة وتمثل حاضرة للبوادي لما يتوفر بها من مقومات الحياة في آبارها العامرة بالمياه ومكانًا للتجارة بين تجار العراق والجزيرة العربية آنذاك.
يذكر أن الهيئة العامة للسياحة قامت بترميم وتأهيل القصر بهدف إعادة وتأهيل وتوظيف المباني التاريخية في عهد الملك عبدالعزيز كمراكز حضارية وثقافية.