كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أطلقت وزارة التعليم مطلع هذا الأسبوع؛ اختبارات تعزيز المهارات الأساسية لطلاب وطالبات الصفوف التعليمية المستهدفة ابتداءً من الصف الثاني الابتدائي وحتى السنة الأولى المشتركة (الأول ثانوي)، في المواد الأساسية وهي اللغة العربية، والرياضيات، والعلوم، واللغة الإنجليزية.
وأوضح وكيل وزارة التعليم للتعليم العام الدكتور محمد المقبل في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن اعتماد الوزارة لهذه الاختبارات يأتي ضمن جهودها في تحسين جودة مخرجات العملية التعليمية، وتحفيز الطلبة لإتقان وتعزيز مهارات المواد المستهدفة، لافتاً إلى أن الهدف الأساسي منها يكمن في وقوف المعلم والمدرسة وإدارات ومكاتب التعليم على مستوى الطلاب والطالبات في مراحل التعليم العام.
وأضاف الدكتور المقبل، أن اختبارات قياس مهارات ومعارف الطلاب والطالبات تعد جزءًا من العملية التعليمية لتجويد الأداء، حيث تسهم في معالجة نقاط الضعف، واستثمار نقاط القوة، وإعداد تقارير الأداء، مما يساعد على بناء خطة تدريسية متكاملة، واتخاذ قرارات تعليمية تصب في صالح احتياجات الطلاب والطالبات، ومن ثم دعم التحاقهم بالصفوف التالية في جميع المراحل، مؤكداً أنها بُنيت وفق خطة إستراتيجية تضمن الوصول إلى تجويد نواتج التعلم، وبما لا يتعارض مع سير العملية التعليمية واليوم الدراسي.
وأشار المقبل إلى أن إطلاق منصة الاختبارات المركزية الإلكترونية، تعد تجربة مميزة، تكاد تكون الأولى من نوعها في المجال التعليمي، وتشهد إقبالاً من الطلاب والطالبات، حيث أتاحت وزارة التعليم دليلاً إرشادياً للتعرف على آلية وطريقة الدخول للمنصة وأداء الاختبارات، مع جميع الإرشادات التعليمية التي أسهمت بشكل فاعل في تيسير عملية الوصول والتسجيل في المنصة، منوهاً بدور أولياء الأمور وشراكتهم الفاعلة مع المدرسة، وما يقدمونه من متابعة ودعم متواصل أسهم في تسجيل أبنائهم وبناتهم لأداء اختبارات تعزيز المهارات.