فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
ذكر منظمو رحلة للطيران العارض قادمة من أفغانستان، وعلى متنها ما يزيد عن 100 من الأميركيين وأصحاب الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة، أن وزارة الأمن الداخلي رفضت يوم الثلاثاء منح الرحلة حق الهبوط.
وقال برايان ستيرن، مؤسس جماعة “بروجيكت داينامو” غير الهادفة للربح، إن وكالة الجمارك وحماية الحدود التابعة للوزارة “لن تسمح لرحلة طيران عارض دولية من الهبوط في مطار أميركي”.
وتحدث ستيرن لرويترز من على متن طائرة استأجرتها جماعته من “كام إير”، وهي شركة طيران أفغانية خاصة، قال إنها رابضة في مطار أبوظبي منذ 14 ساعة بعد وصولها من كابل وعلى متنها 117 شخصاً، بينهم 59 طفلاً.
و”بروجيكت داينامو” واحدة من عدة جماعات خرجت من رحم شبكات من قدامى المحاربين في الولايات المتحدة والمسؤولين الأميركيين الحاليين والسابقين وغيرهم، والتي تشكلت لدعم عملية الإجلاء الأميركية الشهر الماضي التي اعتبروها فوضوية وسيئة التنظيم، بحسب العربية.
ولم ترد وزارة الأمن الداخلي بعد على طلب للتعليق.
وقال مسؤول بالإدارة إنها لا علم لها بالأمر، لكن الحكومة الأميركية تستغرق وقتاً عادة للتحقق من بيانات الطائرات المستأجرة قبل السماح لها بالهبوط في الولايات المتحدة.
وكان الرئيس الأميركي، جو بايدن قال إن على رأس أولوياته إعادة الأميركيين وأصحاب الإقامة الدائمة الذين لم يتمكنوا من مغادرة أفغانستان خلال عملية الإجلاء الشهر الماضي.
وقال مسؤول كبير بوزارة الخارجية، الاثنين، إن الولايات المتحدة على علم باستعداد نحو 100 من المواطنين الأميركيين وأصحاب الإقامة الدائمة لمغادرة أفغانستان.
وقال ستيرن إن 28 أميركياً و83 من أصحاب الإقامة الدائمة و6 من الحاصلين على تأشيرات الهجرة الخاصة الممنوحة للأفغان الذين عملوا مع الحكومة الأميركية خلال الحرب التي دامت 20 عاما كانوا على متن رحلة “كام إير”.
وأضاف أن وسطاء في كابل حصلوا على إذن من سلطة الطيران المدني الأفغانية التي تديرها طالبان كي ترسل الجماعات غير الهادفة للربح رحلات مستأجرة لنقل الركاب من مطار كابل.