“المواطن” توثق أبرز لحظات الشوط الأول من مباراة الهلال والفتح أمانة الرياض بعد التسمم الغذائي: إغلاق فروع المنشأة مصدر الحالات وإيقاف خدمات التوصيل ضبط شخص تنكر في زي نسائي بوسيلة نقل عام في الرياض المنتخب السعودي يودع منافسات كأس آسيا تحت 23 عامًا لا أهداف في الشوط الأول بين الهلال والفتح السفارة الأمريكية بالرياض تحتفل بالذكرى الـ248 للاستقلال إحباط تهريب 337 كيلو قات في عسير وصول الطائرة السعودية الـ 48 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة موعد مباريات السبت في ختام الجولة الـ29 بـ دوري روشن بدء التسجيل في 10 أحياء مستفيدة من السجل العقاري في الرياض
نشر رئيس الهيئة العامة للترفيه، المستشار تركي آل الشيخ، قصيدة قصيرة عن شعار اليوم الوطني الـ 91 لتوحيد المملكة “هي لنا دار”.
وشدد آل الشيخ خلال قصيدته على اعتزاز المواطنين بالمملكة وحبهم لها، مشيرًا إلى مكانتها الرفيعة، وتأييده للقيادة الرشيدة المتمثلة في خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
كما أكد أن الشعب السعودي يتخذ من المملكة دارًا، ووصفها بأنها موطن العز عالية المقام، وأن الجميع يهيمون بحبها.
وجاء في نص قصيدة تركي آل الشيخ ما يلي:
هي لنا دار .. وحنا شعبها
السعودية .. بلد خير وسلام
موطن العز .. احتونا .. قلبها
ديرة الأمجاد .. عالية المقام
هايمينٍ. .. كلنا في حبها
ومن يحبك .. يا بلادي مايلام
ويا ملكنا .. للمعالي .. سر بها
ويا ولي العهد .. حنا لك حسام
يذكر أن المملكة العربية السعودية تحتفل في هذا الوقت من كل عام، بذكرى اليوم الوطني لتوحيد المملكة في 23 سبتمبر من كل عام.
وهذا التاريخ يعود إلى المرسوم الملكي الذي أصدره الملك المؤسس عبدالعزيز- رحمه الله- برقم 2716، وتاريخ 17 جمادى الأولى عام 1351هـ، الذي قضى بتحويل اسم الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية، وذلك ابتداءً من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351هـ الموافق يوم 23 سبتمبر من عام 1932م.
مبارك
هِيَ لَنَا دَارُ عِزٍّ وَكَرامَةٍ وَفَخَارِ لَا نَرْتَضي دَارًا غَيْرَها لِقَرَارِ
هِيَ مَوْطِنُ المَجْدِ الذِي نَحْيَا بِهِ هِيَ أَرْضُ فَخْرِ العُرْبِ والْأَعْصَارِ
عَاشَ النَّبيُّ مُحَمَّدٌ فِي أَرْضِها هَلْ بَعْدَ ذَاكَ المَجْدِ مِنْ أَخْبارِ؟!
هِيَ قِبْلَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ وَمُهْجَةٌ تَهْوِي إِلَيْهَا النَّفْسُ فِي الأَسْفارِ
هِيَ سَيْفُ خَيْرٍ سُلَّ كُلُّ سِنانِهِ فَوْقَ الحَقودِ الحاسِدِ الكَفَّارِ
مَنَّ الإِلَهُ بِفَضْلِهِ وَبِجودِهِ أَنْ قَدْ حَبَاكِ بِفارِسٍ مِغْوارِ
سَلْمانَ رَمْزِ شَكيمَةٍ بِعَرِينِهِ لَهُ زَأْرَةٌ فَزّاعَةُ الفُجّارِ
وَوَليِّ عَهْدٍ نَابِهٍ مُتَطَلِّعٍ رَمْزُ الشَّبابِ الحُرِّ والْإِصْرارِ
يَا مَوْطِنِي أَيْنَ الكَلامُ لِمادِحِكَ؟ خَيْرَ البِلادِ وَسُؤْدُدَ الأَمْصارِ
يَوْمُ البِلادِ اليَوْمَ فَخْرٌ للوَرى فَخُذِ القَصِيدَ وَطِرْ بِهِ يَا سَارِي
وَادْعُ الإِلَهَ وَقْتَ كُلِّ فَريضَةٍ أَنْ قَدْ حَمَاكِ اللَّهُ مِنْ أَخْطارِ
وَادْعُ الإِلَهَ وَقْتَ كُلِّ فَريضَةٍ أَنْ قَدْ حَمَاكِ اللَّهُ مِنْ أَخْطارِ
الشاعر / حسام محمدي – معلم لغة عربية – مدارس الحصان فرع بترورابغ