السماك الأعزل يزين سماء السعودية لـ13 يومًا
التأمينات تطلق خدمة الدفع التلقائي لتحسين تجربة أصحاب العمل
ترامب يلمّح إلى خفض الرسوم على الصين
ضبط مواطن رعى 50 رأسًا من الأغنام في مواقع محظورة بمحمية الملك عبدالعزيز
روائع الأوركسترا السعودية تعود إلى الرياض في نوفمبر
ما الإجراء حال بيع المؤجر للعقار قبل انتهاء العقد؟
رياح شديدة على منطقة حائل حتى السابعة مساء
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس تركيا
نمو الإيرادات التشغيلية في قطاع الأعمال بنسبة 3.9% خلال 2024
الصناعة تصدر 138 ترخيصًا جديدًا وتعلن بدء الإنتاج في 79 مصنعًا خلال سبتمبر 2025
أكد مساعد الرئيس العام المكلف وكيل شؤون المسجد الحرام الدكتور سعد بن محمد المحيميد أن رفع الطاقة الاستيعابية إلى ٧٠ ألف معتمر في اليوم مع التقيد بالإجراءات الاحترازية يجسد اهتمام القيادة الرشيدة بقاصدي الحرمين الشريفين وتهيئة الأجواء الصحية لأداء شعيرة تعبدية آمنة.
وبين: أنه وبناءً على توجيه مبارك من لدن الرئيس لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور سعد بن محمد المحيميد، نؤكد جاهزية الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمختلف وكالاتها لاستقبال ضيوف الرحمن من داخل المملكة وخارجها والاستعداد التام لتقديم منظومة متكاملة من الخدمات، وعلى تسخير كافة إمكانات وكالات الرئاسة وإداراتها المختلفة واستعداداتها البشرية والتشغيلية بصفة دائمة مع اتباع كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية والتي تمكن المعتمر والزائر من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وأضاف المحيميد أنه جرى تهيئة جميع أروقة المسجد الحرام وصحن المطاف والساحات وجاهزيتها قبل توافد المعتمرين، منوهاً باستعداد جميع القيادات الميدانية بالمسجد الحرام وأنه سيتم متابعة وتقويم أداء الخطط التشغيلية من قبل القيادات لحظة بلحظة لتحقيق الأهداف وتوفير بيئة آمنة وسليمة لتمكين ضيوف الرحمن من أداء عباداتهم بكل يسر وسهولة.
واختتم بأجزل الشكر للرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على دعمه الدائم لتعزيز منظومة الخدمات بالمسجد الحرام، وسعيه الحثيث في الإشراف المباشر على العمل الميداني وعلى جودة الخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين.
ودعا الدكتور المحيميد الله أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان خير الجزاء وخالص الدعاء، وأن يمد الله في عمره على طاعته في خدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وقاصديهما, وأن يوفقه إلى ما فيه صلاح البلاد والعباد.