نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
المواصفات: احذروا الشموع السحرية
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزّع 752 سلة غذائية في وادي خالد بلبنان
اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
تخطط المملكة للجمع بين اثنين من المطورين المملوكين لصندوق الاستثمارات العامة على ساحل البحر الأحمر، مع المضي قدمًا في فتح المملكة لمزيد من السياح.
قال جون باغانو، الرئيس التنفيذي لكلا الشركتين، في مقابلة مع وكالة “بلومبرغ” اليوم الاثنين: إن شركة البحر الأحمر للتطوير ستستحوذ على أمالا، المملوكتين لصندوق الاستثمارات العامة، وتقومان ببناء وجهات سياحية مجاورة.
ويعد الانفتاح على السياحة إحدى الطرق التي تعتزم المملكة اتباعها لتنويع اقتصادها وتقليل اعتمادها على النفط. تشمل مشاريعها الطموحة الأخرى مركزًا ترفيهيًّا بالقرب من العاصمة ومدينة “نيوم” في الشمال الغربي والتي من المتوقع أن تكلف 500 مليار دولار لبنائها، بحسب “العربية”.
من المتوقع أن تستوعب مشاريع البحر الأحمر 16 فندقًا بحلول عام 2023، بطاقة 3000 غرفة.
وقال باغانو: “فيما يتعلق بمختلف العلامات التجارية للفنادق، نأمل أن نوقع عددًا من الصفقات خلال الأيام المقبلة”. “جميع اللاعبين الرئيسيين حريصون جدًّا على أن يكونوا جزءًا من البحر الأحمر”.
ومن المرجح أن يتم الإعلان عن الشراكات خلال قمة مبادرة الاستثمار المستقبلية في المملكة أكتوبر المقبل.
تُعد شركة البحر الأحمر للتطوير شركة مساهمة مقفلة مملوكة بالكامل من قبل صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، تأسست لتقود عملية تطوير “مشروع البحر الأحمر”.
ومع ما حققه جون باغانو رئيس مشروع البحر الأحمر في إطلاق المشروع، تم تعيينه أيضًا في منصب الرئيس التنفيذي لشركة أمالا، وهو مشروع سياحي ضخم آخر يهدف إلى جذب الأثرياء.