بربع مليون ريال.. بيع صقرين من منغوليا لأول مرة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي
هل تؤثر وثيقة العمل الحر على معاش التأمينات؟
الدوري الإنجليزي.. هزيمة جديدة لليفربول وفقدان الصدارة
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا
ألمانيا تستعين بالجيش لمراقبة الطائرات المسيرة
وادي رزان.. جوهرة طبيعية تتربع على عرش السياحة في جازان
ترامب لـ نتنياهو: لا بديل عن اتفاق السلام
مجمع الملك سلمان للغة العربية ونادي الصقور يُطلقان معجم مصطلحات الصقور
رصد تضاريس القمر في الليلة الدولية بـ سماء رفحاء
وزير الأوقاف السوري يزور مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
ألغت السلطات الفرنسية حفل استقبال كان مقررًا الجمعة في واشنطن بمناسبة ذكرى معركة بحرية حاسمة في حرب الاستقلال الأمريكية.
إلغاء فرنسا جاء بعد فسخ عقد تزويد غواصات فرنسية لأستراليا ما أدى إلى أزمة بين باريس وواشنطن، بحسب ما أكده مسؤول طلب عدم الكشف عن اسمه الخميس لوكالة الأنباء الفرنسية.
وكان حفل الاستقبال سيقام في مقر إقامة السفير الفرنسي في واشنطن توجت بانتصار الأسطول الفرنسي على الأسطول البريطاني في 5 سبتمبر/أيلول 1781.
وجددت الولايات المتحدة وأستراليا تمسكهما بشراكة “أوكوس” بالإضافة لبريطانيا، مع تأكيد الحرص على علاقة مميزة مع فرنسا.
وتترقب أستراليا صنع 8 غواصات تعمل بالطاقة النووية بموجب شراكة أمنية مع الولايات المتحدة وبريطانيا بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ.
ويرجح محللون أن تثير هذه الخطوة غضب الصين التي نددت بتشكيل تكتلات تقول إنها تهدف لإلحاق الأذى بالآخرين.
وتصبح أستراليا البلد الثاني فقط بعد بريطانيا التي يسمح لها بالوصول إلى التكنولوجيا النووية الأمريكية لصنع غواصات تعمل بالطاقة النووية، حيث حصلت بريطانيا على ذلك عام 1958.
ولم يأت زعماء الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا على ذكر الصين عند إعلانهم أمس الأربعاء عن المجموعة الأمنية الجديدة تحمل اسم (أوكوس)، لكن واشنطن وحلفاءها يسعون لمقاومة قوة ونفوذ بكين المتناميين خاصة تعزيزاتها العسكرية وضغوطها على تايوان ونشرها قوات في بحر الصين الجنوبي محل النزاع.
وأبدت فرنسا غضبًا كبيرًا بعد تراجع كانبرا عن صفقة موقعة بين البلدين لتوريد غواصات تقليدية، فيما اعتبرته الصين تدميرًا للاستقرار الإقليمي.
تراجع أستراليا عن الصفقة المبرمة مع مجموعة “نافال غروب” الفرنسية للصناعات الدفاعية في عام 2016، كان مدفوعًا بإعلان تشكيل تحالف استراتيجي بين واشنطن وكانبرا ولندن، تحصل الحكومة الأسترالية بموجبه على غواصات تعمل بالدفع النووي بدلًا من الغواصات الفرنسية التقليدية.