زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
رفع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، بالغ الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية – حفظهما الله – بمناسبة الإعلان عن مشروع “إعادة إحياء جدة التاريخية” الذي يمثل جانباً من دعمهما المستمر والمتنامي لكل ما فيه مصلحة الوطن والمواطنين.
وثمّن سموه الاهتمام الكبير الذي يوليه سمو ولي العهد – حفظه الله – لمشروع النهوض بالقطاع الثقافي في المملكة ورفع كفاءته ليصبح عنصراً فعّالاً في تحسين مستوى جودة الحياة، والمساهمة في الناتج الاقتصادي الوطني.
وقال سموه: إن “إعلان سيدي ولي العهد – حفظه الله – عن المشروع هو بمثابة التأكيد على أهميته وقيمته الوطنية، خاصة أنه مرتبط بمنطقة تاريخية عريقة هي جدة التاريخية التي تعد موقعاً عالمياً ومن المواقع السعودية المسجلة رسمياً في قائمة اليونسكو للتراث العالمي”.
وأضاف: “إن مشروع “إعادة إحياء جدة التاريخية” بأهدافه الكبرى يعد مشروعاً نوعياً يمزج التاريخ والثقافة بالفرص الاقتصادية والتنمية الحضرية والحِفاظ الطبيعي، ويحقق مستهدفات رؤية السعودية 2030 بمختلف أبعادها التنموية”.
مما يذكر أن المشروع يأتي ضمن مسؤوليات برنامج مشروع جدة التاريخية الذي تشرف عليه وزارة الثقافة، ويهدف لاستثمار التاريخ والعناصر الثقافية والعمرانية في جدة التاريخية وتطويرها وتنميتها لتصل إلى الحد الذي يحقق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
ويسعى مشروع “إعادة إحياء جدة التاريخية” إلى خلق بيئة إبداعية متكاملة، بمعايير عالية للتنمية الحضرية، وبمقوّمات طبيعية متعددة تشمل واجهات بحرية مطورة ومساحات خضراء وحدائق مفتوحة تغطي 15% من إجمالي مساحة جدة البلد وضمن مساحة المشروع البالغة 2.5 كلم مربع.